في وصفك تغنيت بالكلام الكثيرا فأنت أمير الشباب بالفكر مُنيرا
لكني، سأكتب للتاريخ شهادتي وأُسَطِّر فيك السطور تسْطيرا
مُبدعٌ ، ذكيٌّ، رائدٌ حَمَلَت هَمَّ الشباب الثقيلا
للوطن، والعُرْبِ بقضية الشباب سفيرا
أذهَلْتَ الْعَالَم ، ملوكاً ورؤساءً وفي خِطابِكَ كُنتَ عظيما
أوجزت، أنجزت فأبدَعت
وكان في الأمم تأثيرُكَ بليغا
هذه نعمةّ من الله، على الهاشميين ، سلالة محمد الرسولا
فهم ، أصحاب المجد، العِزَّةِ والكَرَمِ ، وللفكر نورا
تستحق مني، وكلَّ أُردني
وعربي، الحُبَّ، التقدير والتبجيلا
فأنت الحسين، أمير الشباب
وأمير القلوب الجميلا
ستبقى لنا، للوطن والشباب كالسراج المُنيرا
لن يخْذُلُكَ الشباب، بالإبداعً
والريادةًِ، فأنت له الأميرا
يا سيدي، عهد عليَّ أن أكون للملك، لك، للوطن والشباب
المخلِصَ الأمينا
فهذه رسالتي، لك، للوطن
والشباب الأردنيّ حبي الكبيرا