شهداء الواجب من اجهزتنا الامنيةاللواء المتقاعد مروان العمد
07-08-2017 02:32 AM
على مر السنين سقط لنا شهداء كثيرون من افراد جيشنا الاردني الباسل واجهزتنا الامنية الأخرى. البعض منهم سقطوا وهم يدافعون عن الثغور، والبعض وهم يقدمون التضحيات من اجل القضايا العربية العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية. والبعض سقط وهم يشاركون في قوات السلام الدولية كجزء من الالتزام الدولي الاردني بذلك. |
Allah yer7am shuhadana
مروان باشا لا تكون متشائم لن يكون لدينا دواعش بالداخل ابدا باذن الله واجهزتنا الأمنيه لاتنام وتسهر على راحتنا هل تذكر كم مخطط ارهابي افشلوه رجال ابو حسين وهو جنين وفي مراحله الأولى لا تكن متشائم ارجوك وتزرع فينا الخوف لا لا لا نحن باذن الله بامان وخير الله وسيدنا وشعبنا ورجال الأمن والجيش بالمرصاد لكل حشره او جرثومه تحاول ان تدس السم في الجسم الأردني والجميع واعي بالرغم من بعض الحوادث هنا وهناك لكن لاتذكر وسيدنا يراهن ويعتز برجاله البواسل وشعبه المخلصوالوفي وانت توكل على الله مش المهم نكتب مقالا
أشد على يد الكاتب وأتفق معه مائة بالمائة في هذا التحليل الصائب لما يجري في البلد من تحيز للباطل من قبل الأهالي وهم يعلمون بفداحة أخطاء أبناؤهم المروجين للمخدرات أو المنتظمين بتنظيمات ارهابية تقف ضد البلد وضد الأهالي انطلاقا من مقولة (أنصر أخاك ظالما أو مظلوما) حيث يفسرون المقولة تفسيرا خاطئا بدلا من توجيههم للحق وردعهم عن السير في الباطل،يقفون مساندين لهم في غيهم وفي جرائمهم وتحديهم لرجال الأمن الذين يطبقون القانون،متناسيين قول جلالة الملك العشيرة الوحيدة هي عشيرة الوطن ودمتم.
عطوفة الباشا،
ما هي العوامل و المتغيرات التي أدت برأيك لظهور هذه الظاهرة الغريبة و هي ظاهرة وجود نوى و مفاهيم أجتماعية توفر حماية للخارجين عن القانون و تتقبل فكرة مقاومة رجال الأمن؟
مقالك تام و جميل من حيث وصف المشكلة بجوانبها المختلفة لذلك اقول لقد وضعت أصبعك على الوجع ببراعة و يبقى الأن أن تقدم لنا رؤيتك للحل...هذا هو الجزء الذي نفتقده في معظم المقالات التي نقرأها للكتاب الأردنيين.
و دمت في حفظ الله و رعايتة
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة