دكاكيند. محمد عبدالكريم الزيود
08-07-2017 10:22 AM
ما الذي جعل الصبيّة وهي "تمشي على استحياء " ، تذوب خجلا وتدلف باب دكانة القرية على رؤوس أصابعها ، فقد ضاعتْ الكلمات منها ، وبدأتْ تفرك بيديها ، ونسيتْ لم أتتْ للبائع ، ثم تذكرتْ أخيرا أنّ أمها طلبتها سُكّرا تشتريه ..!! |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة