الكل اليوم في منافسة أصبحت تشهد تحالفات بهدف تصعيد الأجواء بين كتل موجودة وغير موجودة.
والبعض منها اصبح خارج حلبة المنافسة بعد مفاهمات بين مرشحين للرئاسة للحد من تشتيت الأصوات بينهم وهو توافق مصالح او قطع الطريق على من يسرح بعيدا .
مع بقاء البعض بملعب المصدومين بلعبة الانتخابات وهي تشكل كابوس ومفاجأة غير سارة لطبيعة خروجهم عن مسار المفاهمات طول سنوات .
لكن هي انتخابات وممكن بآخر لحظة يتم تغيير المسار .
وهو امل البعض. ..
ولازال لهم امل بكرسي والكراسي اليوم تتنوع. .
لكن لن أسبق الأحداث بنتائج ربما تحمل طابع المناورات وخلال ايام راح الكثير من المغادرين بسلام قبل صدمة الصناديق ..
مع ان الشارع بين كتلتين لا ثالث لهم .
والمقصود ليس الاعضاء انماء رؤساء الكتل مع بقاء فرصة نجاح أعضاء من مختلف الكتل ..
والأيام بيننا مع ان النصيحة وجب على الموحدين .
هي مجرد تكهنات غير مبررة لساعة
ربما الفيصل بينهم ..
الصناديق ..والصناديق بانتظار مشاركة المواطنين بالتوجه للمشاركة
حمى الله مملكتنا ..