1- هل برامج الدكتوراه في الجامعات الأردنية معترف بها (محليا واقليميا ودوليا) ام لا ؟

2- هل الغاية من اعطاء الترخيص لبعض الجامعات بفتح برامج الدراسات العليا الدكتوراه هي لغايات أكاديمية او لغايات تجارية ؟

3- هل خريجو الدراسات العليا في المجالات الأكاديمية هم لغايه سد حاجات المجتمع المحلي ام للتصدير الى الخارج؟

4- لماذا يتم استحداث تخصصات لبرنامج الدكتوراه في الجامعات الاردنية بالرغم من وجود بطالة في اعداد حملة درجة الدكتوراه؟

5- ولماذا كل هذه المتطلبات والشروط للحصول على درجة الدكتوراه اذا لم نعترف في نهاية المطاف بخريجي الجامعات الاردنية ؟

تكون متطلبات الحصول على درجة الدكتوراه (54) ساعة معتمدة وموزعه على النحو الآتي:

• دراسة المواد الإجبارية بنجاح، وهي (21) ساعة معتمدة .

• دراسة (15) ساعات معتمدة بنجاح من قائمة المواد .

• النجاح في امتحان الكفاءة المعرفية في حقل تخصص الطالب والمعارف المتصلة بهذا التخصص .

• تقديم أطروحة تتضمن إضافة إلى العلم والمعرفة، ويخصص لها (18) ساعة معتمدة، ومناقشتها بنجاح.

• إرفاق شهادة تبين اجتياز امتحان التوفل أو الامتحان الوطني أو ما يعادل ذلك.

يشترط فيمن يتقدم بطلب التحاق لأحد البرامج ما يأتي:

أ. أن يكون المتقدم حاصلاً على درجة البكالوريوس أو ما يعادلها بتقدير لا يقل عن مقبول أو ما يعادله والماجستير أو ما يعادلها بتقدير لا يقل عن (جيد) أو ما يعادله وذلك من جامعة معترف بها.

ب. أن يثبت المتقدم أن دراسته كانت بالانتظام للحصول على درجتي البكالوريوس والماجستير.

6- ما هو دور وزاره التعليم العالي و هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها من هذا الموضوع ؟

7- لماذا نهدر السنين من عمرنا ونهدر اوقاتنا واموالنا وجهودنا في طلب العلم وفي النهاية لا تعترف بنا جامعاتنا ؟؟؟؟؟ وتعترف فقط بخريجي الجامعات الغربية...

8- ما الذي يميز خرجي الجامعات الغربية عن خرجي الجامعات المحلية ؟

9- لماذا ننقص من قيمه التعليم العالي في بلدنا الاردن ومن قيمه خريجيه بالرغم من العلم اليقين بتميز هذا الحقل وخريجيه والذين اثبتوا تميزهم محليا واقليميا ودوليا وفي اغلب المجالات وهذا ليس غريبا على دوله قائدها ابو الحسين "حفظه الله ورعاه "الذي اولى كل الاهتمام والرعاية لتطوير التعليم في جميع مراحله , ووجّه حكوماته المتعاقبة بضرورة الاهتمام بالتعليم العالي وتطويره.

10- كيف لنا انا نساهم في خدمه مجتمعنا وفي تطوير عجله التنمية في ظل سياسات التعيين في الجامعات والبعيدة كل البعد عما دعا اليه جلال سيدنا الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه في ورقته النقاشية السادسة، بعنوان "سيادة القانون أساس الدولة المدنية".