facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




هذه الاسئلة تبحث عمن يجيب عنها


18-06-2017 02:09 AM

عمون -لقمان إسكندر -سأل امين عام الحزب الوطني الدستوري الدكتور احمد الشناق عن البديل الذي يجري إعداده عن الإسلام السياسي؟

د. الشناق أجاب قبل أن يسأل عندما قال: السُبحة الصوفية الطويلة هل تكون بديلاً للإسلام السياسي؟

لكن هل هذه كل الحكاية؟ هنا، يسترسل امين عام الحزب الوطني الدستوري بسرد المعطيات، لكنه قبل ذلك يعود ليسأل: هل تشهد المرحلة التاريخية الحالية طبقة كهنوت جديدة للسلطة من داخل البيت الإسلامي، أَم ان المسألة في لعبة أدوات في معركة وتضارب لمشاريع سياسية في المنطقة؟

ويسأل أيضا: هل تنتقل الشبكة الصغيرة التي يجري إعدادها بنُسق دولي وعربي إلى مرحلة عالمية لوجه الإسلام وسحب البساط من تحت أقدام الحركات التي تُسيس الإسلام؟ وهل تشهد المنطقة صعود نجومية الصوفية السياسية بديلاً للإسلام السياسي ودوره في السياسة والمجتمع؟

في محاولته للإجابة يتحدث د. الشناق عن أن المرحلة تاريخية ومعطياتها تاريخية تتطابق مع القرنين الثالث عشر والرابع عشر بأحداث المغول وممالك الفرنجة والباطنية وابن العلقمي والمماليك وعين جالوت وابن تيمية والصوفية .

يقول عن ذلك: "التاريخ يعيد نفسة بأحداثه"، مشيرا إلى أن المنطقة لا زالت بأهلها تقف بإصرار عند أمية سياسية وجهل باستيعاب مسار التاريخ وتحولاته.

وبختم: هذا هو جوهر اللعبة السياسية المنطقة.

هناك من صنع العدو وصنع مضادا له، مضادا يظنه صاحبه أهلا للعلاج، وكأن محاولات المعالج تسرد حكاية (عنزة ولو طارت).





  • لا يوجد تعليقات

لا يمكن اضافة تعليق جديد