facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




شيلا ياخر .. البيضاء التي تقدم لها اوباما مرتين فرفض أهلها! (صور)


04-05-2017 12:17 PM

عمون - إذا طالعت مذكرات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، فلن يلفت انتباهك على الأرجح اسم شيلا ميوشي ياخر التي يرد ذكرها عرضاً ضمن أسماء فتيات عرفهن أوباما قبل أن يلتقي بزوجته الحالية ميشيل.

لكن كتاباً جديدا يشير إلى أن ياخر - المنحدرة من أصولٍ هولندية ويابانية - اضطلعت بدورٍ كبير خلال السنوات التي شهدت تكون شخصية أول رئيس أسود البشرة للولايات المتحدة.



 

فبحسب الكتاب الذي يحمل اسم «النجم الصاعد»، تقدم أوباما مرتين للزواج من هذه الفتاة - التي أصبحت الآن أستاذة جامعية في ولاية أوهايو الأميركية ومسؤولة عن برنامجٍ لدراسات شرق آسيا هناك- ولكنه قوبل بالرفض من قبل أسرتها.



وينقل المؤلف دافيد جيه.غارو عن ياخر قولها إنها ظلت تلتقي مع الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة لمدة عامٍ كامل بعد بدئه مواعدة زوجته الحالية.

ويشير الكتاب إلى أن علاقة الحب بين أوباما وهذه السيدة توطدت خلال منتصف ثمانينات القرن الماضي، عندما كانا يعيشان في مدينة شيكاغو. ووصل تقاربهما إلى حد زيارة أوباما الشاب لمنزل أسرتها في شتاء 1986 لطلب يدها للمرة الأولى، وهو ما قابله والداها بالرفض بدعوى أن ابنتهما (23 عاماً وقتذاك) لا تزال صغيرةً في السن.

بعد ذلك، مرت العلاقة بين الحبيبين بفترة فتور، عزتها ياخر إلى تصاعد طموحات أوباما بشكل مفاجئ وسريع، إلى حد أنه بدأ منذ تلك الفترة في وضع هدف الوصول إلى البيت الأبيض نصب عينيّه.

 



وقالت هذه السيدة إن أوباما بدأ بحلول عام 1987 في اعتبار أنه من الضروري عليه أن يصبح «أميركياً أفريقياً» بشكل كامل حتى يتسنى له تحقيق حلمه الرئاسي، وهو ما يتطلب التخلي عن التفكير في الاقتران بزوجة بيضاء البشرة مثلها.
على الرغم من ذلك تقدم أوباما لعائلتها بعرضٍ آخر للزواج ولكنه رُفض أيضاً. وبحسب صحيفة «دَيلي مَيل» البريطانية، لم يعقب الرئيس الأميركي السابق بعد على هذه التصريحات.

 

 

 

"الاتحاد نت"





  • 1 محمد 04-05-2017 | 08:58 PM

    من يقراء المقال يتوقع ذلك أنة في الشرق الأوسط حيث يطلب الشخص الزواج من والدها والحقيقة عكس ذلك كليا بعد الاتفاق بين الشخصين يتم ابلاغ الأهل للمباركة

  • 2 خالد مصطفى قناة / فانكـوفـر ـ كنــدا. 12-05-2017 | 03:31 AM

    لا أدري مدى مصداقية هذا الخبر !! لأن الأوضاع الاجتماعية في الزواج بين الشرق والغرب مغايرة تماما ، ففي العالم الغربي لا يستطيع أب العروس أن يفرض رأيه في الزواج على ابنته اذا كانت موافقة على قبول العريس ، الا اذا كانت البنت قاصر وما تزال تعيش في رعاية أهلها أو أن تكون معاقة عقليا ولا تستطيع ادراك مصالحها ففي هذه الحالة يكون رأي الأبوين هو الراجح،لم أسمع بقصة حب أوباما لهذه الفتاة ، ولو كانت حقيقة فعلية لما تردد عن الاقتران بها بارادتها وليس بارادة ومباركة أهلها ودمتم.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :