أي ملك هذا .. أي حكمة تلك .. ؟سمير الحياري
07-04-2017 03:27 AM
كلما التقى جلالة الملك رئيسا امريكيا او زعيما غربيا او خاطب مؤتمرا او محفلا دوليا سادت حالة من الاعجاب ورفع الرؤوس والهامات ليس اردنيا فحسب بل عربيا ايضا وغربيا للغة التي يخاطب فيها الملك العالم وفهمه العميق لحاجات المنطقة وتشخيصه الدقيق لمشكلاتها واعطائه الوصفة المثلى للحل وهو ما شاهدناه في لقاء الملك / ترامب الاخير الذي اخذ اعجابا لم يسبق له مثيل وكأن الشعب الاردني والعربي يتعرف للتو على الملك .
|
عندما يجلس ترامب ويجعل رئيس اكبر دولة في الشرق الاوسط وشمال أفريقيا واقف كموظف صغير في البيت الابيض، ويجعل ترامب يعامل أبو حسين النشمي بقدر الملوك وكأنه رئيس دولة عظمى ، فلا نملك إلا أن نقول أنك ترفع الرأس يا أبو حسين ! لقد روضت الوحش الكاسر ترامب وجعلته( يقعد منيح ويحكي صحيح) . من القلب شكرًا سيدي.
الحكمة والرؤية الإستراتيجية هي ما يجعل من عبدالله الثاني هدفاً من قيادات العالم للتعرف على مشاكل المنطقة المتعلقة بالقضية الفلسطينية أو السورية أو مكافحة الإرهاب والتطرف والسبيل الأمثل إلى معالجتها. والجميع يتذكر أنه أول من نبه لخطورة المخطط الإيراني لتشكيل هلال شيعي قبل أكثر من عقد، وتدمير محافظة نينوى والموصل وتدمير حلب والتهجير والتغيير الديموغرافي في العراق وسوريا هي آخر حلقات هذا المخطط، بينما تعجز قيادات عربية حالية عن إدراك الخطر الإيراني. والأردن هول أول من دعى لحل واقعي للقضية فلسطين
صباح الخير للجميع. كلام طيب وتحليل ذكي
كلنا فخر واعتزاز بك و بحكمتك العظيمه. ادامك الله لنا وللاردن ملكا وقائدا
ابدعت وصدقت يا باشا ل لمف نود انه ملك فجلالته خكيم وحواري بكل ما تحمله الكلمة من معاني فعلا ادهشنا ونال اعجابنا وفخر وعندما قال ترمب انك محارب عظيم وشعبك كريم وصاحب مواقف واجهزتك ومخابراتك تعمل بدون ملل وانت كدلك
قائدنا ملك العرب وسيفا لن يغمد حفظ الله الاردن والتاريخ يشهد ذو فقار الحق يقر به فلعاب الصل فيه يتجسد نوره ساطع في كل المحافل فهو فرقد شعلة للحق زيتها الايمان من عهد محمد فتح الله عليه في كفاح وجهاد يتوطد ايده الله بنصره لعزة الاسلام والامه العربيه
تحليل غاية بالعمق وفهم الواقع المعاش الله يطول عمر سيدنا ابو حسين ويهديهم فوق رؤوسنا نعم الكلام الذي أثر بشكل كبير ع تغيير الفكر الترامي ...شكرا يا باشا وأدام الله قلمك العظيم
يزيد افتخارنا يوم بعد يوم بأنك مليكنا وقائدنا
نعم جلالة الملك عبد الله الثاني هو زعيم يحترم من الجميع .
....
هل ان الاوان يا مولاي المفدى ان تتحقق الروئيا بعد خمسة سنوات. الله يسدد خطاك ويحفظك
اللهم احفظ الأردن وقيادتنا الهاشمية الشريفة.. اللهم آمين
لعل هذه الكلمات تثلج الصدر
فمن كان تحت راية هذا القائد ابا الحسين شعر بالفخر والسبب الرئيسي يعود اننا يحكمنا صاحب كلمة وحكمة ومحنك سياسيا دبلوماسي بمعنى الكلمة يعرف كيف يصطاد الموقف ويعطي الكلمة
تعتبر هذه نعمه ربانية بقائد يحمل هذه الصفات النادرة في زماننا
أخي سمير باشا كتبت وأوجزت ووصفت فأبدعت
سلمت يمناك يا إبن الأردن البار ...
عبرت عنا جميعا في هذه السبيكة. شكرا باشا.
يستحق جلالة الملك عبد الله الثاني حفظة الله و رعاه لقي زعيم العرب ووارث ثورتهم العربية الكبرى المجيدة . عاش الملك
تحليل رائع
الله يحميك ياسيد البلاد هده هي مدرسه الهاشميين
حفظك الله ياابوحسين ياتاج الأمم العربيه
سيدي ابو حسين أطال الله عمرك رفعت رؤوسنا بالعالي الله يحفظك ويطول بعمرك كلنا فداك وسلاح بيمينك على من عاداك الله يقدرنا ونشوفك ونصافح اياديك
الله يطول بعمرك سيدنا والله بنحبك الله يحفظك ويخليك تاج على روسنا
استاذ سمير ابدعت وسيدنا يستحق .....ربنا يحميه
(لا فض فوك)يا باشا، واسأل الله ان يحفظ هذا القلم الذي طالما اشتقنا لابداعاته
جلالة الملك الله يخليه ويحفظه دائما محط اهتمام وانظار من الجميع وانا شفت المؤتمر الصفحي وكالعادة جلالة سيدنا كان الرجل الاهم والابرز في اللقاء ( كلامه دائما قوي وجميل ومنطقي ) نفتخر بك دائما ونرفع رؤوسنا بك ( أدامك الله ذخرا لنا )
أدام اللــــــــــــــــه عليكم سيدي موفــــــــــــــور الصحــــــــه والعافيــــــــــــه والعـــــــــمر المديد
وسدداللـــــــــــه خطاكم على الخير ونصركم وأيدكم لرفع الظلم الذي وقع على أمتنا العربيه والأسلاميه
ومن القلب شــــــــــــــكرا ســــــــــــــــــيدي
اى ملك هذا انة سيدى ومولاى صاحب الجلالة ملك الملوك والذى يحبة شعبة وشعوب العالم كلها ولاتزال جميع الصحف العالمية تكتب عن سيدنا الذى رفع راس الاردنين والعرب اجميعين الى فوق ونال كما نال والدة رحمة اللة علية ملك القلوب احترام العالم كلة لة ولجميع الهاشمين والاردنين سيدى ومولاى صاحب الجلالة اطال اللة بعمرك ياسيدى وللملوك رسالة من حققها بلعدل كان رسولا
ماذكرته صحيح .. لكن ينقصنا تطوير حقيقي للوضع الاقتصادي ...
ويبقى جلالة الملك عبدالله الثاني بارقة الامل المنشود لشعوب الشرق الاوسط التي تعاني الويلات والقهر والاذلال وعلى مر العصور كان ال هاشم بحنكتهم وسياستهم الوسطيه المعتدلة قدوة حسنة وما نراه اليوم من حكمة جلالته فهو تراكم الخبرات والامل المنشود من قلب يستشعر المحبة ويمتلئ بالمحبة نحو مستقبل واعد لشعبه الاردني الوفي
انا ادرس الدكتوراه في امريكا كل هيئه التدريس في الجامعه وهم اساتذه اعمارهم قرابه السبعين عاما ومتخصصون بالعلاقات الدوليه وهذا ما ادرس .. يقولون بان الملك الاردنى كلامه كالسحر عميق الرؤيه .. قارئ للمستقبل .. يستحق ان يكون ملك ابن الملوك ... عندها .. عنقرت شماغى وافتخرت بك مولاي وكنت ولا زلت وسابقى كذلك .. هاني هزاع العمري .. جامعه فرجينيا .. قسم العلاقات الدوليه
لا اعلم ماذا اقول
وشكرا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة