المرأة في زماننا ما بين المطرقة والسنداند. ايمان الشمايلة الصرايرة
27-03-2017 12:56 PM
ما بين تكوين الأسرة والوصول لقمم النجاح بالمجتمع، لا أعتقد ان تقول لي إحداهن أنها في قمة السعادة لأنها تدفع الضريبة في كل أعمالها وفي كل خطواتها بجهد نفسي وجسدي، تحاول التنسيق جميل، ولكن ما السبيل إلى الوصول إلى القمة دون عناء، لا تستطيع، لأن الضغوطات النفسية والجسدية والعملية والادارية والمجتمعية كلها بوجه المرأة، أحزن أحياناً عليها لأنها إن نجحت بالأسرة يبقى عقلها مع المجتمع وإن نجحت بالمجتمع يبقى عقلها مع الأسرة، هذا وإن كان لديها زوج إما مشجع ودافع لأهدافها أو زوج يثقل كاهلها ويحبط من احلامها. |
فالمنهج ليست ان استرجل واخذ مكان الرجل.......
مبدعة كعادتك دكتورة... كلمات من ذهب
هذا واقع تعيشه كل امراة في مجتمعنا العربي شكرا على التحليل و الحلول
المرأه اختي وامي وابنتي وزوجتي التي احب واحرق الدنيا لاجلها لكن المرأه مستهدفه بفكرة انها مقموعه لذلك شقيت فعند قيام الانسان بالدور الذي خلقه الله له يشعر بالرضا والسعاده وخلاف ذلك يشعر بالضيق والتعاسه فعمل المرأه اساسا لا داعي له بوجود المعيل الذي يضمن الحياه الكريمه لها لكن المرأه اصبحت تنافس الرجل واخذت مكانه واصبح عاطلا عن العمل فأنعكس على عنوسة المرأه التي اصبحت تعيسه لعدم زواجها , ناهيك عن مشاكل عمل المرأه والكوراث التي تتعرض لها بالطريق ومع زملاء العمل.. لذا العمل بما يرضي الله هو السعاده
أتمنى ان تتطرقو لموضوع ظلم الرجل للمرأة من ناحية اعتبار مهرها هو ملك له و راتب عملها و وظيفتها يجب ان يكون له ايضا!!!!!! و من يستغلون ضعف المرأة و ينتهكون جميع حقوقها
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة