داودية يكتب لـ عمون .. رفيق احمد جبريل: هو كان حد اشتكالك !محمد الداودية
23-02-2017 08:22 PM
لفلسطين دين في اعناقنا كلنا وليس في اعناق الفلسطينيين فحسب. ولفلسطين عدة أبواب برسم المناضلين، كلها تفضي الى الشهادة او النصر، الا باب طرابلس وطهران وصنعاء. |
العزيز محمد داودية ... أبدعت في كل ماقلت
طول عمره شخصيه ....-حاقد على الاردن 0 والله لو تفتح امامه 100 جبهه ما طلع فشكه ابو الفشك 0
هذا مقال غير عاطفي ومفيد ومنطقي وجاد ومفحم . ارغب باضافة ان عمون ذكرت خبر يقول ان عباس صرح ان عزدة الفلسطينيين اللاجءين مؤكدة . خلاص المسألة محلولة . بالاضافة الى البوابات التى ذكرها الكاتب يمكن لجبريل استخداهما واولها الجولان فيحرر فلسطين و الارض السورية معا وليذهب لسلطته ويوقف التنسيق مع عدوه . طب ما فلسطين دولة والها 80 سفارة شو بده احسن من هيك
اعجبني المقال وكنت كتبت على صفحتي حول الموضوع ..وارجو ابلاغ العزيز ابو عمر ان بسام الشكعة لا زال حيا وفاعلا وقبل اسبوع تصدر اسمه قائمة رافضين لمؤتمر استانبول الاانقسامي.
طيب و ليش ما تدخل من جبهة الجولان المحتل ما دامك قاعد بسوريا مع بشار
جبريل غير متزن وتهديداته فارغه وليس لها معنى فالاردن دوله مستقله ولها جيش يحميها من امثاله ومن غيره وعلى راي المثل " اللي ما بعرف الصقر بيشويه " واقول له ان الطريق مفتوح امامه من الجنوب اللبناني الذي يسيطر عليه اسياده من حزب الله الذين يتكلم من عقر دارهم وكذلك مفتوح من غزه فلماذا لا يرينا مراجله ويحرر فلسطين من هناك ان كان يستطيع .
شكرا معالي أبو عمر. هو من جماعة ظاهرة الممانعة والمقاومة الصوتية
مقال رائع ، أرجو من عمون إبراز المقال أطول فترة ممكنة حتى يطلع عليه معظم القراء .
تحياتي لك ولكن بسام الشكعه المناضل الكبير الصلب لا زال على قيد الحياة اطال الله في عمره
لندخل فلسطين من جميع الجهات الاربع ومن السماء ومن تحت الارض ونجعلها نارا على اليهود ان شاء الله
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة