محاور في ميثاق الشرف الذي أقترحه ليكون انطلاقة لأردن للجميع ولا يضام فيه أحد:
- هذا ميثاق شرف ليعمل الجميع لمصلحة البلد على صعيد السياسة والاقتصاد
- نجتمع ونجمع نحن الأردنيون على عقدنا التاريخي مع آل هاشم الكرام كحملة رسالة وورثة ثورة، وأننا على العهد إلى يوم الدين
- الأردنيون من شتى الأصول والمنابت في مركب واحد، والبحر من ورائنا والمستقبل المشرق أمامنا
- على من ينتفع وتنفع من خيرات الأردن دون وجه حق أن يكتفي ويعلم أن الله حق، وأن المال لا ينفعه عند غرغرة الروح، وأن التاريخ لن يرحم، وأن خطية الأجيال الفقيرة غير القادرة على الزواج بأعناقهم إلى يوم الدين
- ننتظر من حكومة المملكة الأردنية الهاشمية القائمة خارطة طريق لإصلاح وإنعاش الاقتصاد، وننتظر إعلانها خلال الربع الأول من عام 2017
- ننتظر من مجلس النواب خطة عمل واضحة تؤكد على دوره الرقابي والتشريعي من ناحية، وخطته لمتابعة تنفيذ بنود خارطة الطريق التي ستعلنها الحكومة الموقرة
- ننتظر من جميع الهيئات المستقلة وإدارات المناطق التنموية خطة عملها للعام 2017 ومشاريعها القائمة والتي ما زالت تحت التنفيذ، أمام الفرص والتحديات
- ننتظر من هيئة تشجيع الاستثمار وهيئة تنشيط السياحة خطة عملها وإنجازاتها السابقة لآخر خمسة سنوات
- ننتظر من خلال الحكومة الموقرة وبحسب حصتها في المشاريع التي تمت خصخصتها عرض الفرص والتحديات والإنجازات في هذه المشاريع أو الشركات، الملكية الأردنية مثالا.
- ننتظر خطة عمل فقط لهذا العام لكل وزارة قائمة، والنتائج المتوقعة
نؤكد على دور التلفزيون الأردني كعمود إعلام الدولة بتبني النقاط السابقة والتنسيق مع مكتب دولة الرئيس لكي يتم تخصيص برنامج لمدة شهر فقط خلال نيسان القادم بعون الله تعالى، لعرض نتائج ما سبق، وأن يكون لكافة وسائل الإعلام المقروء والمرئي والمسموع والإلكتروني حضور أيضا، فالمواطن يستحق أن يكون شريكا في صناعة القرار، وأن لا يكون فريسة الإعلام والأجندات المضللة.