لماذا يكرهون الروس؟!ماهر ابو طير
28-12-2016 01:52 AM
الذي يقرأ ردود الفعل المتشفية، بحادثة الطائرة الروسية، التي كانت متوجهة من روسيا، الى سوريا، يدرك بشكل واضح، ان هناك كرها شديدا للروس في المنطقة، على خلفية تدخلهم في سوريا، وهذا كره، سيؤدي الى تداعيات كثيرة، على الامن الروسي، ولو بشكل متأخر. |
الى الاخ الكاتب اولا روسيا لا تكدب ولا تنافق ولا تخون مثل الامريكان امريكا مشهود لها بالكدب والمراوغة والنفاق مند ايام رئيس الوزراء الايراني محمد مصدق مند الخمسينيات تحديدا عام 52 عندما اخدت ايران من بريطانيا وعام 2013 عندما اسست الاسلام السياسي والربيع العربي ومعهد بروكنغز ......
لكاتب المحترم
من يكره الروس هو من يساند الارهابيين في سوريا
الروس هم من منع انهيار الدولة في سوريا
واعتقد ان زمان التباكي على الارهابيين قد ولى الى غير رجعة بعد ان بانت حفيفتهم للعالم اجمع
بعد موجة الاهاب التى عمت دولا كثيرة في العالم
وهذا اشبه بتصوير القتله على اساس انهم ضحايا ومدنيين كما في سوريا
ثم عند قيامهم بنفس العمل في مكان اخر يصبحون ارهابيين وفي هذا الكثير من انفصام الشخصية
وما المظاهرات في تونس وغيرها ضد عودة الارهابيين من سوريا الى خير دليل على ذلك
كل من يحمل سلاحا ضد الدولة ارهابي
قبل 14 قرناً هددت امبراطوريات الفرس والروم قلب العالم العربي بجزيرة العرب والهلال الخصيب ومصر واستغرق عرب أسلموا وتوحدوا حديثاً بحينه 10 أعوام لطردهم واستكمل ذلك أتراك عثمانيون أسلموا حديثاً بحينه فشتتوا بقايا روم بيزنطة شمالاً لأراضي ما يعرف حالياً باتحاد روسي وأبقتهم باكستان كذلك بالقرن الماضي والآن تكرر تهديد بقايا فرس متحكمين بشعوب إيران وبقايا روم بيزنطة متحكمين بشعوب الاتحاد الروسي وهو ما استدعى تكاتف فضائات العرب والمسلمين بدعم العالم الحر لتكرار السيناريو ولن يستغرق ذلك أكثر من 10 أعوام.
ستدفع الثمن باهضا روسيا ان عاجلا او اجلا، الذي اقترفته في سوريا لايمكن ان ينسى فالحساب قادم والهزيمة لها في سوريا محققة،
استغفر الله العظيم من يقود العالم الحكومة الخفية او حكومة الأعور الدجال جميع دول العالم لها دور النظام العالمي الجديد ابتدا حكومة واحدة عملة واحدة من دون اي ديانات ايران روسيا الغرب كلهم مشتركون انتبهوا اقراء تم اقراء لا تصدق كل ما يكتب
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة