facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




صور ستذهلك: هكذا كانت حلب قبل الحرب وبعدها


11-12-2016 09:59 AM

عمون - قبل الحرب كانت مئذنة الجامع الأموي التي عمرها ألف عام تشمخ في سماء حلب بينما تطل قلعة مهيبة على قلب المدينة القديمة إلى جانب سوق مسقوفة ترجع إلى العصور الوسطى ومركز تجاري من القرن الحادي والعشرين.
وقبل أن يضرب معول الحرب المدمرة في سوريا حلب كانت المدينة الأكبر في البلاد قاعدة تجارية نابضة ومركزاً تاريخياً مزهواً يعرض تراثه الغني في المعالم الأثرية القديمة التي ظل المسافرون والتجار والمصلون يستخدمونها في العصر الحديث.

وحل الدمار في أرجاء المدينة بسبب عمليات قصف النظام المتواصلة، والعمليات العسكرية التي استهدفت المناطق الأثرية خلال المواجهات مع قوات المعارضة.

كان مقاتلو المعارضة يأملون بأن يشكل زحفهم إلى حلب بداية النهاية لنظام الرئيس بشار الأسد في حين تعهدت الحكومة في دمشق بطردهم بسرعة.
ولم يحقق أي من الطرفين أهدافه واستمرت الحرب في حلب أكثر من أربع سنوات. ومع استمرار الحرب الطاحنة أصبحت حلب الجائزة الكبرى في الحرب الأهلية حتى بعد أن تداعت المدينة تحت وطأة ضربات جوية من قوات الحكومة وقصف من الجانبين.

ولم تسلم المباني الحديثة أيضاً من ويلات الحرب. وأقفل مركز الشهباء التجاري على مشارف المدينة واستولى عليه عدد من الجماعات المسلحة أثناء مراحل مختلفة في القتال حول حلب.

وتحول فندق البارون -الذي تضم قائمة ضيوفه في الماضي شخصيات مثل مصطفى كمال أتاتورك مؤسس تركيا الحديثة والضابط البريطاني المعروف باسم لورنس العرب والملك فيصل ملك سوريا والعراق- إلى أطلال على خط الجبهة.





  • 1 طلال 11-12-2016 | 10:08 AM

    حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم متكبر متجير يستعي بالاجتبي لقتل شعبه
    يا هذا فرعون تجبر بعباد الله كما انت بل انت اكثر
    يا عدو الله ما فعلته وتفعله لم تفعل اسرائيل ولا فرتسا
    واتقوا يوما ترجعوت فيه الى الليه
    ما تفعله هو اكار واضح لله تعالى وسيعلم الذين انقلبوا اي منقلب ينقلبون

  • 2 ashjjan 11-12-2016 | 11:18 AM

    حسبي الله ونعم الوكيل في من كان السبب هذه الحرب المدمرة .

  • 3 واضح 12-12-2016 | 09:27 AM

    حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم متكبر متجير يستعي بالاجتبي لقتل شعبه


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :