جاء على عجل يطرق الباب، نوافذ وأبواب، هذا كل ما تبقى من المدينة بيد ان النهر في كتابنا المدرسي لا زال يدنو من المدينة شأنه شأن السماء من القلعة القديمة، لا زالت ترخي بظلالها على اقفالها وكأني به يسخر من فعل المدينة بإنكار صفة القبيلة واسترسل قائلا،
" بديهية هي الحياة خلف أسوار المدينة بيد أني لكي أصف الحديقة أحتاج فيما أحتاج إلى ملعب جولف أخضر عظيم ." وفي محاولة لكسر الايقاع كان قد اختار بأن يعود إلى البيت بيته حافيا غير آبه بتفاصيل المدينة الكبيرة لطالما لا زلت امارس حقي في تناول الضروري من الأسماء عاريا .
جاء على عجل يطرق الأبواب، نافذة وباب، هذا كل ما تبقى من المدينة، بيد ان النهر صاحب الأغنية القديمة في كتابنا المدرسي لا زال يجثو من المدينة شأنه شأن الحاجب من القلعة القديمة الذي لا زال يحرس تاريخ القلعة القديمة بكفاف الخميلة من السماء البعيدة، وكأني به يسخر من فعل الكمان بإنكار صفة المكان واسترسل قائلا، " حرة وجميلة هي الحياة خلف أسوار المدينة بيد اني لكي اصف الحديقة أحتاج فيما أحتاج إلى حرية الريح فوق حبال الغسيل البعيدة ." وفي محاولة لكسر الايقاع كان قد اختار بأن يعود إلى البيت بيته حافيا غير آبه بتفاصيل المدينة السريعة لطالما لا زلت أمارس حقي في نفي صفة اللاممكن وحيدا .
جاء على عجل، يطرق الباب، نوافذ وأبواب، هذا كل ما تبقى من المدينة، بيد ان النهر في كتابنا المدرسي لا يعبأ بأدوات الحرب والجثث الملقاة على جانبي الرصيف بقدر ما يعبأ بضفائر سيدة تعد زينة النافذة، إنها الحياة تلقائية وجميلة خلف أسوار المدينة بيد اني لكي أصف الحديقة أحتاج فيما أحتاج إلى حرية الملاءات فوق سقوف الصفيح البعيدة، وفي محاولة لكسر الايقاع كان قد اختار بأن يعود إلى البيت بيته حافيا غير آبه بتفاصيل المدينة النائية لطالما لا زلت أمارس حقي في الكلام عاريا .