"قضية" أبكت رئيس محكمة أردنية05-11-2016 11:54 AM
عمون - سحر القاسم – اقتحمت سيدة خمسينية مكتب رئيس محكمة عمان الشرعية القاضي الشيخ هاني الحسن باكية متوسلة اليه ان يسمح لها باقامة دعوى ضد شقيقها من اجل سحب والدتها من منزل شقيقها لتعيش عندها في منزلها. |
القضية صحيحة لكن نشرها في هذا الوقت ليس بريئا بعد جريمة طبربور وكأنها دعوة للتغاضي عن انتشار ظاهرة التعاطيبين الشباب التي تعد الدولة الخاسر الاول والاخير فييها ما تقم من معالجتها من جذورها وهي قادرة على ذلك فيما لو ارادت ,فكيف بستطيع موظف الجمرك اكتشاف "كروز سجائر مع مسافر "فيما لا تستطيع الدولة بكل اجهزتها قطع رؤوس مروجي المخدرات في البلد كفى استهزاء بالناس فلم يعد الامر مما يكست عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
ونعم القاضي شهادة لوجه الله تعالى
بارك الله في قضائنا وقضاتنا وشعبنا الطيب
انا كمحام كنت موجود لحظة حضور السيدة وفعلا هالني ما رأيت وسمعت خاصة بعد تحقيقات فضيلة الدكتور رئيس المحكمة الذي تعامل مع الأمر بكل انسانية وفطنة وذكاء
وفي النهاية حمت الله انا والمتواجدين بوجود امثال هذه الام وهؤلاء الابناء ووجود القاضي المبدع القاضي الانسان
بارك الله في الأبن والابنه البارين بامهم والهدايا من الله واللهم ارزق الأمهات والاباء بر اولادهم لقد بكينا جميعا من قراءه القصه حتي عجزنا عن المتابعه واكيد ان اولادهم سببروهم بنفس الحماس الذي وجدوه منهم دايم تدان
في خضم سوء الحياة وانعدام القيم هذه الايام...الا ان الخير سيبقى كما قال نبينا الاعظم "الخير بي وبأمتي الى يوم القيامة"" بارك الله بهما وجزاهم الله الحسنات والرزق والخير على ما يفعلونه لامهم..وهذا هو الخير والبر الحقيقي .......!! قصة جميلة جدا
هذا القضاء الذي نريد
بارك الله في هذا النسل...
لا شك انها ام احسنت في دنياها كثيرا خصوصاً في تربية ابنائها...
انا بكيت أيضاً
بارك الله في هؤلاء الابناء والله اني بكيت بعد قراءة هذه القصة
ماشاءالله الحمدلله، لسا الدنيا بخير، بارك الله بالابن و البنت والقاضي أيضاً، وين مجرم طبربور اللي قطع راس أمه يسمع، حسبي الله عليه. الله يخليلكم ياها يا رب و يرزقكم بحسنتها، فرحتوني عن جد
بارك الله لهما وجمعهم هم وامهم ومن يحبون في الفردوس الأعلى من الجنة بعد عمر طويل لهما
قضية ابكتني جداً بارك الله بالقاضي هاني الحسن وبارك الله بالابناء وبارك الله بهذه الام على هالترباية
بارك الله بكم جميعا وبارك الله بادارة الموقع على نقل هذه القضية وليس غريب على فطنة القاضي فهو معروف لدى كافة المحامين
وفقكم الله جميعا
ضرب مثل في بر الوالدين اللهم احفضهم جميعاااا
هذه القصص التي نريد أن نسمع بها لا أخبار القتل والتخريب العائلي بارك الله في الولدين والقاضي وجعل لهم من أعمالهم حسنات تقيم نار الاخره وتقربهم من نعيم الجنه اللهم امين
الصحيح ان القضاء الشرعي فيه شخصيات اكثر من رائعة كل التقدير لسماحة قاضي القضاة على هذا التطور في القضاء الشرعي وحسن ورقي تعامل القضاة
،، بارك الله في شيخنا الفاضل الدكتور هاني الحسن على سعة صدره ومتابعة موضوع السيده باهتمام بالغ ودعوني اسجل قباه على جبينه لروعة انسانيته ،،، والشكر والتقدير للسيده وشقيقها على حرصهما برعاية والدتهما وتقديم ما يمكن كسبا"لرضى الله ووالدتهم ، وهذا بالتأكيد درس ودعوه للعاقين لوالديهم في البر لهما ، اكثر الله من امثالهم واجرهم
يا هيك اﻻبناء يا بلاش .. نعم ونعم التربية
الحق يقال رئيس المحكمة من الناس المبدعة الراقية في كل شيء حماه الله
كما تزرع ، تحصد ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر ، فإن حصدت قبحا فلا تلومن إلا نفسك ، ولا تنسى ما زرعت .
الله يكثر من أمثالهم ومن أمثال القاضي الحكيم الذي حل الخلاف بينهم بفطنة وحكمة
من اجمل الاخبار التي قرأتها
ليس غريباً على هذا القاضي هذا الفعل...فأنا اعرفه عن قرب..وكل من يعرفه يعلم بأنه انسان عادل وذكي وصاحب حكمة وحنكة .حفظه الله لاهله ولوالديه
ونعم الابناء وتدخل موفق من فضيلة رئيس المحكمة الدكتور هاني الحسن.
هذا القضاء الأخلاقي والانساني
ونعم القاضي ونعم الأبناء يا رب ما يحرم أم من بر أولادها
لو أن السباق إلى الله "باﻷقدام".. لتصدّر خفيف البدن..!
لكن السباق إلى الله بالقلوب.. فهنيئاً "لخفي العمل" و "بار الوالدين".
هناك أناس يعيشون معنا في الأرض.. وأملاكهم في السماء عظيمة..
قصورهم تُبنى .. وزروع بساتينهم تُغرس.. جعلنا الله وإياكم ووالدينا وأحبابنا.. وغمركم الله بالرحمة والمغفرة.
اللهم اغفر لنا وارحمنا ووالدينا ووالد والدينا ولمن له حق علينا وجميع المسلمين . وارزقنا أجرهم.. وأعتقنا جميعا من النار .
ام عرفت كيف تربي
والتربية الصحيحه أساس الحياه
الله يحمي امهاتنا وأمهات المسلمين جميعا
بارك ؤلله في مثل هولاء الابناء البارين ..اللهم ابعدنا عن عقوق امهاتنا وابانا
بارك ؤلله في مثل هولاء الابناء البارين ..اللهم ابعدنا عن عقوق امهاتنا وابانا
ام عرفت كيف تربي
والتربية الصحيحه أساس الحياه
الله يحمي امهاتنا وأمهات المسلمين جميعا
وبالوالدين احسانا هذا هو البر وستحصدان مازرعتما فجزاكما الله خيرا
اتمنا من الله أن يفلح.كل.من.عنده.أحد. أولا. الوالدين.أن. يبرهن. مثل.ها.أولاء. الأخوين. إن شاءالله. عملكم هذا.جزاكم. الجنه.وبالوالدين.إحسانا. أما. يبلغ الكبر.إحداهما. أولاهما. فلا.تقل.لهم.اف.ولاتنهرهما..وقل لهما قول.كريما
أولا تحية للقاضي هاني الحسن على تفهمه للأبناء وعلى حله الجميل للقضية
هذا فضل من الله تعالى قبل كل شئ وهذا ناتج عن التربية الخلاقة للوالدين لأبنائهم القائمة على حب الله أولا وعلى رضى الوالدين
بوركت تربيتهم لهؤلاء الوالدين
الرسول عليه السلآم يقول الخير في أمتي إلى يوم القيامة
تحية للقاضي الكبير في أخلاقه والذي تابع عن كثب هذا الموضوع
الحمدلله هذاهودينناواخلاقنا
الأخ سامي ارشيد 1
نعم .... أحسنت الرد
ماشاءالله على هؤلاء الابناء،اللهم اجعل ابنائي ممن يبرون والديهم ويحسنون معاملتهم يارب العالمين
بكل تأكيد أن هذه الأم قدمت في حياتها والآن تحصد ما قدمت
بوركت أيها القاضي الشيخ الحسن وحفظ الله الأردن
الحمدلله لسه الدنيا بخير
جَميلٌ أن نرى البرّ وقد أمرنا الله به
الغريب أنّنا بتنا نستهجن ذلك البرّ ؟؟!!
ليس انتقاداً ولكنّ بحجم ما أحب صنيعهم في برّ والدتهم حجم ما استوقفني أنّها ترفع ضدّ أخيها دعوه ؟؟ أوليس حبي لأخي وراحته برٌّ لوالدتي ؟؟
أليس من الطبيعي أن أحبّ له الخيرْ كما أُحبّه لنفسي ..
فقط لمن لا يعلم أن الله يحاسب على النيّه والفعل علّها نسيت أَنَّ محبتها في أمها ووصلها أيضاً برّ وكأنّها في بيتها وربّما أكثر ... أعتذر هي وجهة نظر بالنهايه ليس أكثر
ودامت جهودكم
ما في فرق بين الاخ والاخت زيارتها المستمره لامها تعتبر بر
انما الاعمال بالنيات
ما في داعي يسير بيني وبين اخي عداوه او ارفع عليه قضيه في اكثر من وسيله لبر الوال
ما في فرق بين الاخ والاخت زيارتها المستمره لامها تعتبر بر
انما الاعمال بالنيات
ما في داعي يسير بيني وبين اخي عداوه او ارفع عليه قضيه في اكثر من وسيله لبر الوال
هذا يدل على ان الدنيا لاتزال بخير
كما ان مثل هذه الاعمال من الطرفين قد نتج بفعل جرعة ايمانية وتقوى وخوف من الله وجرعة اجتماعية ايجابية وعلو همة ربما مصدرها العاقلة بعامة .
ثم نجاح وتوفيق في استيعاب مخارج التربية من الاهل عموما والببت وغرس المثل العليا في الصغار.
ثم ربما القدوة الحسنة .
تقول امي رحمها الله لنا دائما : ( من سوى سوي له ) اي ان الحياة وفاء ودين .
وقصة القفة التي يحمل فيها كبير السن لوضعه في الملجأ من اروع القصص حيث الابن جهز قفة لابيه كما رسم بيتا في الحديقة له ليبعده عن زوجته المرتقبة جعلت الاب يحيد عن رايه في ابيه جد الولد ويخاف من مصير ينتظره من ابنه عندما يشيخ ويعيش مع ابيه في غرفة واحدة بعد ان طوع زوجته لعمل ذلك فازدادت نفحات التقوى في الببت عن ذي قبل وهربت الانانية من شبابيك البيت لتدخل محلها الاربحية والمعروف والاحسان والايادي البيت التي حتما ستجد الاجر الابدي من الله تعالى ويالها من مكافات لامثيل لها من من قال في محكم التنزيل ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما .
هذا يدل على ان الدنيا لاتزال بخير
كما ان مثل هذه الاعمال من الطرفين قد نتج بفعل جرعة ايمانية وتقوى وخوف من الله وجرعة اجتماعية ايجابية وعلو همة ربما مصدرها العاقلة بعامة .
ثم نجاح وتوفيق في استيعاب مخارج التربية من الاهل عموما والببت وغرس المثل العليا في الصغار.
ثم ربما القدوة الحسنة .
تقول امي رحمها الله لنا دائما : ( من سوى سوي له ) اي ان الحياة وفاء ودين .
وقصة القفة التي يحمل فيها كبير السن لوضعه في الملجأ من اروع القصص حيث الابن جهز قفة لابيه كما رسم بيتا في الحديقة له ليبعده عن زوجته المرتقبة جعلت الاب يحيد عن رايه في ابيه جد الولد ويخاف من مصير ينتظره من ابنه عندما يشيخ ويعيش مع ابيه في غرفة واحدة بعد ان طوع زوجته لعمل ذلك فازدادت نفحات التقوى في الببت عن ذي قبل وهربت الانانية من شبابيك البيت لتدخل محلها الاربحية والمعروف والاحسان والايادي البيت التي حتما ستجد الاجر الابدي من الله تعالى ويالها من مكافات لامثيل لها من من قال في محكم التنزيل ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما .
الله يكثر من أمثال هؤلاء الاولاد جزاهم ربي كل خير والشكر الجزيل للقاضي الحكيم وهذا القضاء العادل جزاه ألله خير الجزاء
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
في ايام الزمن الجميل كان هذه القضية تتكرر في كل منزل و اليوم نقرأ القصة و كأنها ضرب من الخيال
والله العظيم وبدون مجامله. انا. هذا. القاضي وقبل ان يصبح رئيس المحكمه الشرعيه. هو القاضي والإنسان النزيه في عمله. نشاء الله. هو من أهل الجنه. فالقضاه ثلاثه اثنان. بالنار. والثالث بالجنه. لو قلت. مهما قلت. لن أعطيه وصفه. بارك الله به وبأمثاله الطيبين
لسه الدنيا فيها شويه خير ياريت اصحاب القلوب السوداء يقتدوا بهذا المثل
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة