شكراً دولتك ..احمد حسن الزعبي
16-10-2016 12:26 AM
نزل في مجمع «طبربور» باكراً، كانت الشمس ما تزال نيئة وغير جادة لكنها تطل بوجه كامل الوضوح شرقاً ، اقترب من صاحب أحد الأكشاك وهو يغلي قهوة لعسكري ينوي أن يكمل طريقه إلى معسكره...سأله عن «السرفيس» الذي يوصله للدوار الرابع، فنصحه الرجل أن يستقل باصات مادبا التي تواصل مسيرها إلى الدوار السابع لكن عليه الانتباه وتذكير الكنترول بالنزول هناك ، وعليه أن يكون حذراً في النزول قبل النفق ، فالسير هناك كثيف والسيارات جداً مسرعة..خاف أبو يحيى من المغامرة ، وسأله عن البديل..فقال له بكل بساطة: «خذ تكسي بليرة مصاري» بوصلك ع الباب...تردد قبل اتخاذ القرار..لكن اشّر فجأة إلى إحدى سيارات الأجرة المارة من أمامه وانطلق بها إلى رئاسة الوزراء...تم إيقافه على بوابة الرئاسة وسؤاله السؤال المعتاد: «وين رايح حجي»..؟ |
هههههههههههههههههه قوية
رائع كعهدك ابو حميد.
ههههههههههههههه الله يرحمهم و يرحم هاي المزرعة
مش لاقيلك شغله يا زعبي
كلام في الصميم ..بعد فتره واستنادا على ان الجميع صحته كويسه وقادر على العمل رح يرفعوا سن التقاعد الى 80 للرجال و 75 للنساء ..وشوف اذا رح تشوف حد اردني بيوخذ ضمان .وهض انا وهاض انتم اذا ما صار هالحكي
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة