اكتشاف مصدر مائي علاجي فريد في القسطل15-10-2016 12:22 PM
عمون - أعلن الدكتور حازم الناصر وزير المياه والري عن اكتشاف مصدر جديد لمياه علاجية معدنية بميزات طبيعية فريدة حيث ان حرارة المياه المكتشفة والبالغة (77) درجة مئوية هي الاعلى في المملكة وقد تكون الاعلى على مستوى المنطقة حسب سجلات وزارة المياه والري. |
معالي الوزير صوّر هذا الاكتشاف وكأنه حقل بترول أو غاز عملاق من كثرة الفوائد التي ستعود على الأردن كاملا والخيرات العميمة .
هناك في الأردن عشرات المصادر المهملة للمياه الكبيريتية والمعدنية العلاجية وهي للان لا يظهر لها أثر يذكر لا في السياحة ولا في غيرها
يكفي تهويلا للأمور يا معالي الوزير
تعليق رقم 1
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت
لماذا التعليقات التشاؤمية دائما
تفائلوا بالخير تجدوه
اضافة على تعليق jordan فحتى لو استثمرت كل المصادر الطبيعية في بلدنا الغالي على الوجه الامثل سياحيا فعائداتها ستعود لفئة محدودة جدا من الناس و الاقطاعيين و المتنفذين (من يرسو عليهم عطاء استثمار هكذا اماكن وهم معروفون طبعا ولن ينافسهم منافس، فهؤلاء سيزيد البلع عندهم) و لن يحظى السواد الاعظم من الشعب بشيئ قط
وكفاكم بالفعل استخفافا بعقول الناس
أكاد اجزم بأن من سيرسو عليه عطاء استثمار هذا المصدر معروف من الان
هي كيكة كبيرة يتقاسمونها و كفى
تكمن اهميه الاكتشاف بحرارة المياه العاليه حيث المسجل قبل هذا هو 62 درجه الحراره الجديده لها فوائد في استخدامات عديده غير السياحه مثل توليد الكهرباء بالتبادل الحراري وتجفيف الخضار والفواكه
اما من ناحية السياحه فتطوير المواقع نعم ضعيف وبحاجه لتطوير اكبر ودعايه لجذب السياح علما ان الحراره 77 لن يتحملها البشر الا بعد تبريدها لمستويات 45 واقل
السيد الوزير يبدو انه لا يزور هذذه المواقع الخطيرة العلاجية . اين اصبحت ينابيع الحمة الاردنية الحارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وماذا عملتم بحمامات ماعين ؟؟؟؟ وهل المسابح الساخنة شغالة وهل يؤمها الناس بسعر مناسب ( ذهلت من زيارة قريبة لها وتأسفت على ما دفعت من دخولية ) . وماذا عن حمامات عفراء ؟؟؟ وماذا عن البحر الميت وتوفر شواطئه للعموم وابعاده عن التلوث (الصناعي) . لا يجوز معاليك اطعامنا بريق غير صحي وغير دققيق
وين هذا الماء انا من سكان القسطل
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة