قرار منظمه الأمم المتحدة للثقافة والتربية والعلوم (اليونسكو) حول ان المسجد الأقصى هو إسلامي ولا يوجد أي علاقه لليهود فيه يشكل انتصارا للدبلوماسية الأردنيه التي يقودها جلاله الملك عبدالله الثاني ويشكل انتصارا للتعاون الأردني الفلسطيني في المنظمات والهيئات الدولية على المحتلين الصهاينه.

ان هذا القرار يعتبر اعترافا دوليا بالوصاية الهاشمية عَلى المسجد الأقصى وانه من الْيَوْمَ لا بجوز للمحتلين ان ينتهكوا ساحات الأقصى أو ان يحدثوا اي تغيير في باب المغاربة أو حتى حائط البراق.

ان العالم الْيَوْمَ بهذا القرار يطالب عدم احداث اَي تغيير بالمسجد الأقصى الذي هو إسلامي ومحتل كما ان القرار يشكل اكبر ضربه للاحتلال وأكاذيبهم بان هناك تحت الأقصى هيكل مزعوم كما انه ليس لليهود اَي تراث في حائط البراق .المطلوب من الدول ألعربيه متابعه هذا القرار ليصبح ملزما للاحتلال بان يمنع اليهود المستوطنين من دخول ساحات الأقصى والكف عن الاكاذيب حول البراق فهو مكان إسلامي وليس لليهود فيه أي شيء