عندما قال القذافي لحرسه: "دهوروا" مضر بدران بالجبل الأخضر12-10-2016 10:34 AM
عمون - خاص - عندما كان مضر بدران، رئيساً للوزراء، في أوائل التسعينيات، أعلنت ليبيا رغبتها في تمويل مشروع جر مياه الديسي. |
متعك الله بموفور الصحه والعافيه دوله ابوعماد
يا ليتهم فهموها حسب القاموس الاردني
انسأل لله أن يديم عليك الصحة والعافية دولة أبو عماد
رحمه الله
ارجو شطب الجملتين الاخيرتين المتعلقة بخالد بن الوليد حتى لا تفهم من اي قارئ بان الدين الاسلامي يقتل اسراه ولا يعاملهم معاملة حسنة فالصة لها حيثيات اخرى و لعدم التباس المعلومة للقارئ غير المطلع على هذه الحيثيات نتمنى شطبها .
اي والله
يعني هاي جزات الزلمة انه حب يفسحه تتمسخروا عليه طب يعطيه العافية انه حب يفسحه
كان القذافي رغم غرابته و تناقضاته حصنا منيعا لليبيا التي رأيناها قبله و بعده...القذافي مات ممسكا بسلاحه و وفضل أن يقتل في وطنه بدلا من اللجوء إلى بلد آخر..ذهب القذافي فذهبت ليبيا وراءه
للاسف ....... دولة ابو عماد صاحب الفكر العاقل. لايصح الا الصحيح. ادامك الله دولة الرئيس ومتعك بالصحة والعافية.
هل امر خالد بن الوليد قتل الاسرى ؟!! اين رحمة الاسلام .يرجى التوضيح.؟
مقال جميل جدا جدا جدا .
لم يأمر الصحابي الجليل والقائد العبقري بقتل ايه اسير، وما حدث انه بعد انتهاء إحدى المعارك وكانت الليلة شديدة البرودة أمر خالد وحرصا منه على سلامة الاسرى بتوفير الدفء لهم وأمر الحراس: ادفئو اسراكم..وكان بعض الحراس من قبيله كنانه؛ وفي لغه هذه القبيلة أن الدفء يعني القتل..وتم دفع ديه الأسرى الذين قتلوا خطأ
اخر جملتين قويتين جدا ويكفي ان نقرا عن مالك بن نويرة وكتاب المقريزي عن ما حصل في العراق من اسالة دماء
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة