ما هكذا تورد الإبل يا دولة الرئيسد.خليل ابوسليم
01-10-2016 01:25 PM
مضى نحو قرن من الزمان على تشكيل الدولة الأردنية، وها نحن قد ولجنا القرن الحادي والعشرين منذ عقدين من الزمن، وما زال المواطن الأردني لا يعرف الآلية التي يتم من خلالها تشكيل الأعمدة الرئيسية لنظام الدولة الحاكمة على ارض الواقع، على الرغم من وضوحها كعلامة فارقة في الدستور والقانون. |
ابدعت د خليل لقد وضعت يدك على الجرح وشخصت الداء ،،،، ولكن لا حياة لمن تنادي
اسئل الله ان يلهم الامة الصواب ويولينا خيارنا وليس شرارنا
اشكر كاتب هذا المقال لقد وضعت يدك على الجرح.
شكرا للكاتب د.خليل ابو سليم لقد عبر عن ضمير المواطن الاردني من شماله حتى جنوبه...
نعم سياسة التدوير والتوريث والشللية هي من باتت تحدد شكل السلطات في الاردن للاسف الشديد متجاهلين غضب واشمئزاز المواطن الاردني
أقرب مثال لما ذكرت هو لعبة كرة القدم أبطالها اللاعبين من الفريقين وهم اصحاب المناصب المتداولة والحَكَم والذي يمثل دائما الشخصيات المجهولة والتي تتحكم بقرارات غالبا ما تكون قهرية واستفزازية للمواطن ... وأخيرا الكرة وهي الشعب التي يتقاذفها اللاعبون حسب امزجتهم ومآربهم وهي تُضرب بقوة وبلا رحمة ولا تملك الا الانصياع...هكذا هو حالنا فالشعب فقط للجباية والاقصاء والتهميش هما المقابل
يعني بالمختصر المفيد: طعه و قايمه
اخي الدكتور خليل ، كل الشكر والتقدير على ارائكم ولكن لدي بعض التحفظ على موضوع تعيين المغتربين الاردنيين في بعض المناصب ، فهم اردنيون خدموا وطنهم في مواقع مختلفة خارج حدود الوطن وكانوا سفراء لبلدهم وحصلوا على اعلى المراتب والمراكز التي تشرف كل الاردنيين ، ويحق لهم القليل من التقدير . المغتربون الاردنيون ورغم انجازاتهم التي حققزها في بلاد الغربة لا يزالون مهمشين في اوطانهم وهذا لا يجوز . مرة اخرى كل الاحترام والتقدير لكم
مقال رائع د.خليل ابوسليم لقد وضعت يدك على الجرح
مبدع يا دكتور كالعاده ولكن اذا الموطن مش مستقر كيف الحكومه بدها تستقر نسئل الله ان تكون حياتنا بالأردن كفاره ذنوبنا في الذنيا
دكتور خليل ابو سليم كل ما ذكرته صحيح والمخفي اعظم الله يحمي الوطن وهو العلي القدير
لا فض فوك، ولا تربت يداك.
الغريب ان كل فرد في الاردن يعتقد انه هو الاولى بالمناصب ولا يتحدث بحياديه فينحرف ليعبر عن عقده الشخصيه ويلبسها لبوس الوطنيه ....هذا بلد تجاوز كل المحن والنكبات واصبح ملاذ لكل منكوب ومكروب بفضل قيادته ورجالاته التي هي موضع ثقة القياده لذا المزاوده غير منطقيه على الاطلاق في هذا المجال...يكفينا جلد لذاتنا المحترمه
ما تفضل به الكاتب واقع مر عشناه وعاصرناه مايندى له الجبين ان تقتل طموح من يسعى للعلياء وتحيي من لاطموح عنده وتسلمه منصبا لم يكن يحلم به ولاسعى اليه سوى ما يحوزه من واسطه او صلة قربى بمتنفذ اين العداله التي نتغنى بها والدستور الذي نستضل به بأن المواطنون متساوون بالحقوق والواجبات
مقال ثري ونقد للأصلاح، وواقع حال . شكرا على كل حرف كُتب.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة