الدين ام السياسة .. اول معارك الانتخابات19-08-2016 05:45 AM
بداية غير موفقة واستفزازية لقائمة الرفاق في عمان الثالثة !!! |
لا استفزاز ولا غيره. هذا هو الكلام الصحيح. الدين لله والوطن للجميع
اخي الكاتب طرحك للموضوع يوجد به استفزاء واخيرا تطلب
ملاحظة : ارجو من الاصدقاء من يود التعليق عدم الاساءة لاحد فكل الاخوات والاخوه في هذه القائمه لهم التقدير والاحترام. -
....، لماذا تضيق ذرعا باختلاف الناس مع منهج تنظيمك ؟
كل فقهاء الإسلام الصادقين الناصحين المخلصين يتفقون على إبعاد الدين عن السياسة إلا بعض ا.............!
(قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين) كل حياتي لله
الاقتصادية/السياسية/الاجتماعية/الرياضية/العسكرية
سؤال شو يعني السياسة بطريق والدين بطريق ؟؟
يعني لو كنت مسؤول هل ستتخذ قرار سياسي يكون معاكس لعقيدتي ومبأدئي الدينية ؟
هل هكذا يكون التطور والازدهار
للاسف على هيك قائمة وهيك شعارات، ..........
وبعدين مع مقولة الدين لله والوطن للجميع ... فكر فيها شوي وشو قصدك بالوطن للجميع ؟
الدين ممنوع ... والعتب مرفوع ... والرزق على الله
شعار صحيح لا غبار عليه يتفق عليه اغلب الاردنيين بعد ان راو تجربة اخوان مصر وسوريا وحماس وغيرهم ، كل من يتشدق في الدين في السياسة يتضح انه تاجر ومدعي افاق يبحث عن مصلحته الا من رحم ربي من المحترمون المخلصون الذين تجد منهم في كل حزب من علمايين وغيره، هل هناك من لا يزال يشك في هذا ؟ واحد بده يصير نائب وبيفتح صيوانات واكل ومناسف اكيد بده مصلحة شخصية او سلطة وجاه ليش يحمل شعار الدين عشان يضحك على الناس وعلى الدين وربما وغالبا يسيئ للدين ، ابعدو اطماعم ورجاستاتكم السياسية عن الدين المطهر
كل دين يحث على إعطاء ما لقيصر لقيصر وما لله لله .. إلا الاسلام فإنه ينظم حياة المسلم من استيقاظه من النوم إلى منامه .. فالعلمانية بضاعة غربية مغشوشة قاقدة الصلاحية لمجتمعنا الاسلامي ..
الدين بمنأى عنهم...والاسلام لا يحتاج مثل هؤلاء.... وليقولوا لرب العزة عندما يقفوا بين يديه ( يارب أنا كنت بدى بس أنجح فى الانتخابات )
اخي الكاتب انت بطرحك وقولك بان الطرح استفزازي يدل بانك لم تقرأ بتمعن ما طرحته القائمة وانت تقرر بان العلماني غير متدين ولا اعلم من اوجد هذا الفرز ! وهل تعتقد ان كل متاسلم على حق ؟
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة