لكي لا نعيش أربع سنين عجافأ.د. محمد الفرجات
08-08-2016 01:51 AM
في البداية فكل المرشحين للإنتخابات النيابية ممن ظهروا على الشاشة عبر المواقع الاخبارية أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي هم من خيرة الناس، ولا نقول فيهم إلا كل خير. |
تاجيل الانتخابات يصب في خدمة مصالح واجندات افراد بعينهم ويتنافى والرغبة في الوصول الى برلمان يمثل الارادة الشعبية لمواصلة نهج الاصلاح.
ان في ذلك ارباك للعملية الانتخابية من خلال خلق شائعات بتاجيل الانتخابات النيابية وتشكيك الناخبين بعدم مقدرة الاردن على اجرائها واتمام هذا الاستحقاق الديموقراطي ...........
لماذا لم تطهر هذه الاّراء إلا الان و بعد تسريبات حكومية باحتمال إلغاء الانتخابات خوفا من نجاح فصيل معين. هذا التوجه يعطي قوه للفصيل المستهدف و توحي بضعف الدولة الاردنية و عدم قدرتها على تحمل نتائج الديمقراطية.
..............وتركو هل الانتخابات تمر على خير
واللة ادا مصلحة البلد ودولة بلانتخابات فعلا الحكومة محاسبة محبطين ومشكيكين ومحرضيين ان كانو كتاب او اشخاص او معارضة او مواقع الاكترونية او اين كان لان هؤلاء يعملون ضد مصلحة البلد
يخوفوننا من المجلس المنحل وكانه سيجلس العمر كله والخوف الحقيقي هو من المجلس القادم لانه مجلس بلا شرعية ومن الان نقولها باعلى الصوت اذا لم يتم تعديل القانون بما يتناسب وقبول الشعب الأردني عامة للتعديل فاننا سنبقى مقاطعين لا ونطالب ومنذ الان بسقوط المجلس القادم وسقوط الحكومة معه ...........
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة