3 أسباب قد تؤجل الانتخابات .. والكلالدة: لا تلتفتوا06-08-2016 03:26 PM
عمون- آدم درويش - بدأ الحديث منذ ايام وبشكل جدي عن الأجواء غير المريحة التي تعيشها الانتخابات النيابية المقررة في العشرين من الشهر المقبل.
الى ذلك دعا رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة العاملين في العملية الانتخابية الى عدم الالتفات الى الشائعات والتي تهدف الى ارباك العملية الانتخابية، وخصوصا شائعات تصدر بين حين وآخر تتحدث عن تأجيل الانتخابات، وهو ما لايستند الى أي مرجع سليم. وأكد الكلالدة ان الهيئة حريصة على التوعية والتثقيف بقانون الانتخاب واجراءات الهيئة المستقلة في إدارة العملية الانتخابية، وذلك من خلال مختلف الأدوات والوسائل المساعدة في التوعية، كالتوعية من خلال الاعلام والتصريحات الصحفية والبرامج الحوارية، والفيديوهات والتسجيلات الاذاعية والتي تبث على كافة وسائل الاعلام ، وورش العمل، او من خلال مركز الاتصال المجاني الخاص بالعملية الانتخابية، ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي. وأكد الكلالدة ان الهيئة حريصة على الانفتاح على كل من له استفسار او استيضاح عن العملية الانتخابية، داعيا المرشحين والناخبين الى أخذ المعلومة من مصدرها من خلال التواصل المباشر مع الهيئة، والابتعاد عن الشائعات ومروجيها.
|
اسباب مقنعه وياحبذا لو تم تاجيلها
خلاص اذا هذا رايك مابدنا انتخابات نطالب بتعين النواب علشان نحل هل المشكلة
كله قصص ومباريات؟ زي توم اند جيري ؟
نعم للتأجيل بعرف كثير من المرشحين والمئات من الناخبين ليس لديهم اي فهم مشترك للقانون الجديد والذي يثير الشكوك بفلسفته الانتخابيه وكذلك الاعلان المسبق ان النتائج تحتاج الى 72 ساعه على الآقل للاعلان عن النتائج بشكل رسمي في الوقت الذي نرى فيه العالم المتقدم والمتأخر يعلن نتائج البرلمان بعد خروج اخر مقترع بساعات فقط
هلا عدد سكان المملكة ١٠ ملايين ،،،والذين يحق لهم الانتخاب ٤ معقول ٦ ملاين تحت ١٨
قانون لا اب له ولا ام صدق او لا تصدق
ما في مشكله الكل بنتظر بتشكيل مجلس النواب والاعيان معا ما في داعي للانتخابات لانها مضيعه للوقت والجهد والنال نحنالمواطنيين نثق بما تختاره الحكومه اما بالنسبه للقانون لازم الي اخترعه يعمللولو خازوق بفكر الناس ..... اذا بالاول تغيين ع الجديد ولا حدا بقتنع انه نزيه حكينا ما حدا رد علينا ...........
اولا: القانون معقد وغير واضح للغالبية العظمى
ثانيا:رئيس الهيئة والاعضاء لا يتمتعون بخبرات كافية لفهم القانون وتوصيله للمواطنين، وقد كانت سلبية النسور ...... الفيصل في تعيين الرئيس ......والاعضاء المغيبين عن حقيقة المشهد
ثالثا: الاسماء المطروحة مكررة والمال السياسي سيكون له الدور الرئيسي في الانتخاب ، في ظل ظروف اقتصادية صعبة
ان شاء الله تظل الانتخابات بموعدها لانا متعطشين لمجلس مثل المجالس السابقة!!!!!!!!
الكل خايف وخاصة المرشحين لانه صعب ينجح اكثر واحد من نفس الكتله فلذلك صعب ينظم اي شخص لاي كتله أو أنه تتشكل كتله لمصلحة شخص والباقي حشوه فقط
قانون الانتخاب غريب عجيب مستحيل يكون في تكتلات او احزاب قويه وفعاله
نداء عاجل ... نتمنى على جلاله سيدنا حفظه الله تعالى . اللغاء الانتخابات البرلمانيه المقرره الشهر القادم لانه ونقسم بالله لا ولم نفهم قانون الانتخابات رغم اننا أكاديميون واطباء ومهندسيين .. والهيه الحاليه للانتخابات غير مؤهله لتوضيح كيفيه الانتخابات ..!! حمى الله الوطن الغالي وقائده
ربما يعيدنا هذا المقال لكلام دولة عبد الرؤوف الروابدة عندما قالها بصراحة ان هذا القانون لا اب له ولا ام واستمر في معارضته لهذا القانون وقوانين اخرى الا ان تمت افالته لكي لايبقى حجر عثرة في طريق هذه القوانين الغامضة والتي يدور حولها لغط كبير ...ليتضح ان الرجل الذي لانختلف في خبرته ورؤيته وحنكته كان على حق وحينما كان يتكلم لم يكن يريد للدولة ان تدخل في هذا المأزق الحالي ...
الكلالدة مع احترامنا اله لا يمتلك لا الخبرة ولا القدرة لتشريع قانون انتخاب ثم ليدير عملية انتخابية بهذا الحجم ؟؟؟
اين خبرته في المجالس النيابية واين خبرته في التشريع ...واين خبرته في التعامل مع المكونات السياسية والاجتماعية الاردنية
يجب التأشير على اسم القائمة من الناخب المقترع وعلى اسم ناخب فيها يعني العودة للصوت الفردي الواحد.كل المرشحين بالقائمة يسعون للفوز مما يشكل عقبة بتشكيل القوائم.ما يجري تشكيل قائمة رأسها مرشح قوي والباقي مرشحين صورين صفر على الشمال لغايات القانون
لويش بوخذو رواتب تقاعديه
المجلس المنحل دمر ثقه الشعب بما يسمى مجلس نواب ، ما الهم داعي وفروا مصاريفهم
طيب ريحونا شوي وارحمونا أعطونا عطوه أربع سنوات بدون مجلس نواب والله هذه امنيتي ان لا يكون مجلس نواب نهائيا...مش الحكمه بتقول وقف الخسارة مربح..ها ياريت
أنا أحمل درجة الماجستير في القانون وأقول لكم أن القانون لا استطيع فهمه فكيف بالمواطن العادي ، أبارك العودة إلى قانون ٨٩ فهو قانون سهل ممتنع وضد الصوت الواحد .
انا مع راي المحامي رقم 19 .. حيث انه من الممكن ان يفرز نخبة جيده .. نخبة قد اختارها الشعب فعلا للسعي الى تطوير المجلس .. واختيار النخبة .. النظام الحالي لا يختلف عن قانون الصوت الواحد .. ولكن اوجب على الذي يريد النجاح اختيار كتلة معه لانجاحه.. ويدعو الجميع لاختياره من ضمن الكتله واختيار من يريد منها ايضا .. وسوف يعمل عدد لا باس به لاختيار النائب منفردا وحجب الاصوات عن باقي الكتله ..ليتمكن من النجاح .. والسؤال هنا سيتم اختياره منفردا على اي اساس .. اساس العلم .. اساس الفقه .. اساس المحسوبيه .. اساس العشيره.. اساس الدين .. اساس..اساس..اساس.....!
انا مع راي المحامي رقم 19 .. حيث انه من الممكن ان يفرز نخبة جيده .. نخبة قد اختارها الشعب فعلا للسعي الى تطوير المجلس .. واختيار النخبة .. النظام الحالي لا يختلف عن قانون الصوت الواحد .. ولكن اوجب على الذي يريد النجاح اختيار كتلة معه لانجاحه.. ويدعو الجميع لاختياره من ضمن الكتله واختيار من يريد منها ايضا .. وسوف يعمل عدد لا باس به لاختيار النائب منفردا وحجب الاصوات عن باقي الكتله ..ليتمكن من النجاح .. والسؤال هنا سيتم اختياره منفردا على اي اساس .. اساس العلم .. اساس الفقه .. اساس المحسوبيه .. اساس العشيره.. اساس الدين .. اساس..اساس..اساس.....!
والله هذا القانون لو يضل كمان اربع سنوات ما فهمتا منه شي
عندما صدر القانون نلاحظ انه كان نتاج شد بين جهتين احدهم تريد الوضع على ما هو علية و الاخرى تريد قانون يخرج نواب تمثل الشعب فعلا و ان يكون الانتخاب بطريقة ديمقراطية بناء على البرامج و بين هذا و ذاك خرج القانون الحالي ( رجل ورا- الصوت الواحد و رجل قدام - القائمة ) و عند التطبيق اصطدم بالواقع 1. عقلية ما زالت بتفكر بالصوت الواحد 2. احزاب غير جاهزة لنظام القوائم و التخبط ظاهر حيث يتم تشكيل القوائم و كان قانون الصوت الواحد ما زال موجود .
الحل بسيط و خو عند تغير القانون لا تلتفت للوراء و ضع قانون انتخاب ديمقراطي و واضح ليخرج نواب تمثل الشعب .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة