خالة العروساحمد حسن الزعبي
31-07-2016 01:11 AM
في الأعراس، في التخريج، في الأفراح بشكل عام ، غالباً لا توجد أرقام ثابتة،هناك عدد تقديري للمعازيم ، وعدد تقديري للسيارات، وعدد تقديري للأطفال لذا لا بد من ترك احتمالية للخطأ والإرباك في مجريات العرس أو الحفلة ..طبعاً ترتفع نسبة هذا الإرباك في الساعات الحاسمة عند» طلوع العروس»، انطلاق الفاردة ، مغادرة صالة الأفراح..وعلى هذا الأساس وخوفاً من تقطّع السبل بــ» ذوي الأرحام» تقسم المهام كالآتي : «شلاش بتوخذ خواتك معك بالسيارة «، العريس يأخذ عروسه وشقيقاتها المرافقات من صالون التجميل ، مصطفى فغاغا يأخذ ختيارية الحارة « صحبة الجامع»..أبو يحيى «أبو العروس» يأخذ زوجته وأمه وحماته وأخته الكبيرة في البكم «الأسوزو» ، والبنات الصغيرات من أخوات العروس أو بنات أشقائها يتكوّمن بفساتينهن البيضاء «بسيارة عبود مصروع الكيا الكحلي».. |
هاي قوية يازعبي
(ياخالات العرايس اعتمدن على انفسكن ) مع انه لااظن ( تزبط معكن ) ، يجب ان يكن لديكن حضور قوي سابقا ، او اعتمدن على العدد الذي سيؤازركن اذا (انزنقتن) ، والله مالكن الا الاقارب ، العشيرة ثم العشيرة ثم العشيرة .
ما بعرف ليش بس ما عجبني المقال كثير ولا يوجد ان تشابه بين الانتخابات والعرس وحالة خالة العروس لكن لا باس به من موضوع.
يا سلام عليك يا احمد الزعبي لما تجلى كلام ولا اجمل من هيك وال
رساله واضحه
يارجل بقرأ بالقصة مشوقه..بس بالاخير البطل هو الاحزاب !؟ فلم هندي هههههههههه تحياتي يا مبدع
مقاله رائعه ومطابقة للواقع
مبدع دائما استاذ احمد الكبير
والله ضحكت من كل قلبي
أنا اعتقد انه الحكومه اي يحكومه راح تخلي الحجه دائما وابدا قاعده على السبير
مقال اكثر من رائع صح لسانك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة