كلنا خلف المؤسسة العسكرية والأمنية ضد الاستهدافسامي المعايطة
11-07-2016 01:55 PM
المبالغة المقصودة في الهجوم على بعض الثغرات او الاخطاء لبعض المؤسسات الامنية في حوادث لا تذكر بالمقارنة مع أخطاء فادحة لمؤسسات الدولة الاخرى او حتى بالمقارنة مع جرائم واخطاء لقادة دول ومنها دول عظمى منها اسرائيل واميركا وبريطانيا هي حالة مقصودة لذاتها نابعة من رغبة البعض بتشويه مؤسسات سيادية للدولة الاردنية كانت وستبقى صمام الامان المؤسسي للدولة الاردنية وتحمل في بعض ثناياها تسريبات من بعض شخصيات في صنع القرار او غادرت صنع القرار يشكل حالة مرضية وأنانية مفرطة لتصفية رموز تقوم على قيادة هذه المؤسسات لغايات وأجندات شخصية تشكل إساءة للدولة الأردنية ونقاط الارتكاز الأمني والسيادي للدولة في ظروف صعبة ومحدقة بالاخطار وتشكل هذه المؤسسات السيادية والامنية والعسكرية صمام الامان وتضخيم هذه الأخطار ومحاولة احراج القيادة السياسية وتشكيل قوى ضغط عليها لاجراء تغييرات عير مبنية على أسس مهنية واحترافية وعسكرية ومنهج الاختصاص وحجم التحديات التي تواجهها هذه المؤسسات داخليا وخارجيا ومحاولة عبث وتشويش على الروح المعنوية للعاملين في هذه المؤسسات في وقت أحوج ما نكون الى الوقوف خلفهم والمحافظة على الروح المعنوية والقتالية والانضباطية لديهم.. |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة