الغرفة رقم ١٤خالد وليد محمود
08-07-2016 11:58 PM
في هذا العيد وتحديدًا في عتبته الرمضانية الأخيرة كان علي أن أخوض وجعًا ليس ككل وجع، فقد غفت الحنونة غفوتها الأبدية بهدوء على سريرها في الغرفة ١٤ بمركز الحسين للسرطان. |
يظهر أنك شخص محب لوالديك وبار بهم ولديك مهارة عالية في التعبير عن عواطفك نحوهم، أطلب لك طول العمر.
الله يرحمها و يغفر لها و يصبر ابنها البار
الف رحمة ونور تنزل على روحها الحنونة ،ولكن أقسم بالله بأنك صادق وصدوق بمشاعرك يا ابو الوليد الله يحفظك لأن دموعي ذرفت وأنا أقرأ ما كتبت
كلامك اوجعني جدا وكاني اعيش تلك اللحظات العصيبه معكم
رحمها الله وغفر لها وأدخلها الجنة بغير حساب ، آمين يارب العالمين
رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته..
رحمة الله عليها
الله يصبركم ويجبر خواطركم امين
ويجعل كل امهاتنا مع النبيين والمرسلين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
ليس هناك اصعب من فقدان الام
اجسادهن تركونا ولكن سنبقى نتذكرهن ما دمنا علي قيد الحياة
شكلك اخوي الكريم كنت بارا بامك
فاهنأ، لان هذا هو راس المال الحقيقي في الدنيا والآخرة
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
اياك نعبد و اياك نستعين
اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم
غير المغضوب عليهم و لا الضالين
امييييييين
Allah yer7amha
كلمات مؤثرة من ابن بار
بارك الله فيك ورزقك بر والديك في الدنيا والآخرة
رائع ما كتبت
رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه
عظم الله اجوركم وادخلها فسيح جناته ولكن ماذا نستطيع ان نقول الا ان نقول
كل ابن ادم يومم على الحدباء محمولا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة