الرصيف الآخر ..احمد حسن الزعبي
16-06-2016 01:29 AM
الأطفال والباحثون عن جمال الحياة غير معنيين كثيراً بالبرتوكولات واجراءت السلامة والاحترازت الأمنية..هم غير معنيين بأهداف ونتائج الزيارة بالمجمل...ما يعنيهم من الحياة أن السماء صافية ، وان هناك كمية كافية من الريح ستحمل طائراتهم الورقية إلى ارتفاعات شاهقة ، خيوطها ابتسامات حقيقية ومقودها ضحكات من القلب في عطلة نهاية الأسبوع... |
سيدي أحمد : و في نهايه الأمر لدينا شارعين بحاله أفضل مما كانا عليه ..اذن المطلوب تكثيف الزيارات علها تجعل من الضمائر نوعا ما حيه ..تسلم يازعبي و يسلم لسانك و كمان قلمك
النفاق جزء من حياتنا واالاخلاص للوطن شعار فقط وكلام انشائي بعيد عن الممارسة الحقيقية وهذا سبب من اسباب تخلفنا عن البلدان التي تمارس الوطنية واقعا معاشا . رائع انت في كتابتك
أخي يوسف : في هذا البلد قامات لو تركت لكان الأمر مختلفا .. لكنهم المتصيدون و رجالات الشد العكسي و الفاسدون الذين يقبعون بمراكز التأثير يعيقون الحركه ..و ما أكثرهم .. سبحان الله و يعمرون لكنهم بالأرض يسعون فسادا ..عفوك بوادينا .. و أنا للباديه أنتمي و مهاجر للمدينه يا سيدي
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة