نحو حملة وطنية للتصدي للمخدرات27-11-2015 10:19 PM
يشكل داء المخدرات أخطر آفة تتهدد المجتمعات قاطبة, وكلما إتسعت دائرة إنتشارها في أي مجتمع , كلما كان ذلك مصدر إزعاج أمني إجتماعي مرعب , وخراب عام يدمر حياة المتعاطين ويفسد الحياة بكل تجلياتها .
|
امام عطوفة مدير ادارة المخدرات سيدي لا يعني ان كل شخص تم القبض عليه وخاصه الاحداث واللذين يسيرون او سارو مع شاب اخر يتعاطى او يبيع او يعرف من يبيع انهم مشتركون بالجرم وفعلا هم لا يعرفون ولاكنا شاهدنا ولاحظنا تقييدهم وضربهم واخفاؤهم عن ذويهم ايام بدون اخبار ذويهم ونتفاجئ بعد ايام انهم حولو الى المحاكم وتم وضع تقاير وجرم انهم تعاطو من اشهر او مده مضت سابقه وتم التغرير بهم بان يوقعو على الضبط ويقولو للقاضي مذنب وتم ضربهم ضرب مبرح وهم بريئين ولا يوجد لهم اي صله بالاشخاص اللذين يسيرون معهم اصلا ..
خواطر على ضوء المخاطر .....باتت مكافحة المخدرات ظاهرة متكررة في الاخبار ....ولكن للا سف العقوبات غير رادعه ....ولقد علقت على بيان النادي السياسي الاردني بشأن آفة المخدرات بأنه لا بد من أعادة خدمة العلم أو اقامة معسكرات عمل تخرج حرفين على مستوى عال ومطلوب تزامنا مع الحاجات المتوقعة للاعمار أو اعادة الاعمار مما سيسهم في رفد الاقتصاد الاردني من التحويلات الخارجيه ،اضافة الى ان العسكرية تبني الشخصية الجدية و تنمي الشعور بالمسؤولية خلاف ما نراه اليوم في شبابنا المتسكع المحبط البطال الذي يجد ضالته با
تابع لما قبله ...والشيئ القظيع ان الضابط او الاشخاص يتم طلبهم للمحكمه لاكثر من 5 مرات للحظور امام القاضي ليناقشهم بالقضيه التي سطروها ظلما وهم لا يكلفون انفسهم بالحضور والمصيبه لا يوجد دليل تعاطي وخاصه انهم اخذو عينات ولم تخرج النتائج وهم يريدون ان يثبتو لضباطهم انهم يعملون وهاذ ظلم ولا يقبله الضمير بانك تضرب
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة