facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




عندما قال مؤسس موقع بليز : الإسلام في النهاية هو الفائز (فيديو)


02-10-2015 09:40 PM

عمون - يتداول نشطاء عرب على مواقع التواصل الإجتماعي مقطعاً على "يوتيوب" لمؤسس موقع بليز المشهور جلين بيك.

بيك يتحدث في الفيديو الذي بُث على شبطة فوكس نيوز اليمينية في العام 2011 عن أن الإسلام في النهاية هو الفائز لأنه ليس الإسلام السابق هذه المرة - على حد وصفه-.





وفي تفاصيل الفيديو يقول حسب الترجمة التي نفذها لصالح عمون أحد قرائها :

هذه هي الغنائم التي يسعى الجميع إليها، إن العالم يتغير وسوف تتغير جميع القوى، أنا أسف ولكن أمريكا سوف تتغير، ولكن السؤال هو: هل سوف تنجو أمريكا؟ والإجابة: نعم.... إن انتبهنا.

إذا من الذي يلعب ... من يجلس على الطاولة (كطاولة القمار)؟ ويقول: " سوف أضع المزيد من الرقائق على الطاولة ... من هم الذين " يلعبون" بالفعل.

يمكنني القول بأن الولايات المتحدة ليست من ضمن اللاعبين وإنما يتم التلاعب بالولايات المتحدة..هؤلاء هم اللاعبين على الطاولة " اللاعبون الحقيقيون والجديون" أما غيرهم فهم مجرد مهرجين.

لديكم جورج سوروس،روسيا، الصين، والإسلام هؤلاء هم اللاعبون على الطاولة، وإن نظرت إلى كل واحد من هؤلاء اللاعبين فإنك سترى بأن كل واحد منهم لديه " بطاقات" يحملها، وسوف تقول عند النظر في هذه البطاقات: " من سوف يربح؟".

سوروس: هو الرأسمالي الأوحد، لقد جنى مليارات الدولارات ويريد أن يغلق الباب دون الآخرين " يمنعهم"، ولا أعلم إن كان يهتم بما هو النظام الآن فهو يريد نظامه الخاص فقط .. " المجتمع المفتوح" وهو يدعي لترتيب جديد للعالم منذ سنوات ... استمعوا :

سوروس: " نحتاج إلى ضم الصين في خلق ترتيب جديد للعالم" " ترتيب مالي عالمي جديد"، والوضع يزداد جشعا فقط كلما اقتربت من سوروس، هذا هو الرجل المعروف بأنه الرجل الذي أفلس بنك إنجلترا وقد هدم اقتصاديات من قبل ، إن اللعبة التي يلعبها جورج سوروس هي اللعبة التي سوف يربحها من الناحية المالية، سوروس وحلفاؤه .. حلفاؤه حلفاؤه في الحكومة.. وليست فقط هذه الحكومة..لديه حلفاء في اتحادات العمل..لديه حلفاء في كل مكان.

ليس في الحكومة واتحادات العمل لأنه يحب أمريكا والرؤساء الديمقراطيين أو لأنه يدعم الرجال البسطاء في نزاعات العمل ولكن لأنه يعتقد بأنهم البطاقات التي يجب أن يحصل عليها للفوز بهذه " الشطيرة" وتحقيق الذهب الخاص به...كيف أعرف هذا؟ من كلماته الخاصة لقد قال: بأنه لايحب الولايات المتحدة... لقد قال أن الولايات المتحدة هي العقبة الأكبر أمام المجتمع المفتوح والذي هو شكل من أشكال الحكومة التي يتخيلها.
اقتباس عنه " إن الولايات المتحدة هي العقبة الأساسية أمام نظام لعالم مستقر وعادل"، إذا لماذا يريد أن يحتفظ بهذه البطاقات، مرة أخرى: إن لم تحتفظ بهذه البطاقات فسوف يحتفظ بها شخص أخر.

هل هذا واضح بمافيه الكفاية لكم! هو ليس بمعجب وليس وطنيا، إنه رجل يريد تحولا أساسيا لأمريكا، أنا لا أعتقد بأن الولايات المتحدة هي العقبة الأساسية أمام عالم مستقر وعادل، هل تعتقدون أنتم هذا؟
إن هذا الرجل يلعب ليسيطر على هذا (أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا)، ولكن هل هناك من يذكر هذا أو يهتم؟ أعتقد بأننا كنا دائما الأمل العظيم والأخير لهذا العالم ولانزال كذلك، كما أنه يمتلك "كحلفاء" البنوك، الشركات ومؤسسات "تايدز" وأمور مشابهة، ولديه وسائل الإعلام.

مرحبا فريد (يقصد فريد زكريا).. هل تشاهدني أم أنك مشغول على الهاتف مع أوباما أو.. سوروس ..لديه المتطرفين لديه الشيوعيون والذين يرتبطون مع جميع هذه المجموعات (التي ذكرتها).

إن هذا الرجل رأسمالي لماذا عساه يمتلك شيوعيين كحلفاء..لماذا؟،لديه الكنائس... لايؤمن بالرب فلماذا يقوم بتمويل العديد من الأنشطة الكنسية؟ إن هذا الرجل ملحد هذا غير منطقي مالم، فهمتم بأنه يلعب للحصول على العالم.

اللاعب الثاني على الطاولة هي روسيا، وروسيا تمتلك الكثير، غالبية الأمريكيين يستثون روسيا بشكل كامل كأمة لايتوجب أن نقلق منها بعد الآن فهي لاتشكل تهديدا، ولكن روسيا تستخدم الدول الشيوعية مثل فنزويلا كما أنهم يلعبون لعبة شريرة ، يختارون الشرق الأوسط ،فهم يعرفون بأنه إن تمت السيطرة على النفط في

أوروبا .. فأنت إلهه أوروبا، ولهذا السبب يقومون ببناء أنابيب على طول أوروبا .
انظروا من يقوم ببناء تراخيص مع أوروبا .. أعني مع روسيا، تركيا.. في العام الماضي اتفقت الدولتين على بناء أول مصنع للطاقة النووية في تركيا وهو مشروع تبلغ قيمته 20 مليار دولار، لايمكننا بناء واحد هنا "الولايات المتحدة" ولكن يمكن لتركيا !تقوم روسيا ببناء واحد.. روسيا هي أكبر شريك تجاري في إيران.. إنهم يساعدون إيران في بناء واحد، نحن لايمكننا بناء واحد ولكن من الطبيعي أن تمتلك إيران مصنع طاقة نووية وأيضا روسيا وفنزويلا.

اتفقت الدولتان في العام الماضي على تعزيز العلاقات الثنائية بينهما، وقد ذكرت روسيا بأن الدولة الشيوعية تتصرف كصديق حقيقي، ألم نعلن في هذا البرنامج الأسبوع الماضي بأنهم يقومون ببناء منصات صواريخ في فنزويلا.

روسيا وباكستان: في وقت مبكر من هذا الشهر اجتمع رئيسا روسيا وباكستان وتحدثا معا حول العمل معا على منتجات الطاقة كبناء خط انابيب والتنقيب عن الغاز.

روسيا وليبيا: لقد اجتمع وزير خارجية روسيا للتو مع قادة المتمردين،حتى أنهم يعززان العلاقات مع الصين وهي دولة كانوا يبادلونها الكراهية .. كانوا يكرهون بعضهم البعض ولايطيقون بعضهم البعض ولم تكن علاقتهم ودودة أبدا ، وتعهدت الصين أن تكون شريكاً في خطة روسيا في بناء منطقة أقصى الشرق والغنية بالموارد الطبيعية.

الآن لنلق نظرة على الصين:

سوف أخرج لاستراحة ومن ثم نعود للنظر في الصين وبعدها الإسلام، ومن ثم ماهو الحل- لاتشعروا باليأس الأمل موجود ولكن يجب أن نعلم من هم الجالسون على الطاولة، أريد أن أريكم بأنه تم تقسيم العالم وأن أريكم من هم اللاعبون الجالسون على الطاولة.

تخيلوا بأنها لعبة قمار وكل شي مدرج بها،وسوف يحصل الفائز على كل شيء، لقد تحدثنا عن سوروس بالفعل وهو يريد الترتيب الجديد للعالم، هو مع الأمم المتحدة وهو مع البنوك ومع الشركات، أنه ملحد يقدم الملايين للكنائس لتساعده في هذا الترتيب الجديد للعالم، لديه شيوعيون يساعدونه ويتلقون رواتبهم منه
أعتذر – أموال مغسولة، لديه كل هذه الأمور التي تحدث، لماذا، هو رأسمالي، لدينا روسيا،التناقضات، الجيش، الطاقة، وهم يجلسون على الطاولة ويحملون بعض البطاقات الجيدة وهم يمسكون برقبة أوروبا
ومن ثم لدينا الصين، الصين هي الرابح الواضح هنا، لديهم الكثير من الأموال، الكثير من الأفراد، لديهم التكنولوجيا، لديهم الموارد،والجيش على وشك السيطرة على الدولة.

فكروا بهذا لدينا 1.4 مليار شخص في الصين فقط، لدينا 310 مليون في الولايات المتحدة،وفي الهند 1.2 مليار شخص،هل فهمتم هذا، الصين تستثمر في الذهب فقط،إنهم يستثمرون انهم يشترون 10 ألاف طن من الذهب هنا في السنة المقبلة،ما يفعلونه هو جنون،" ارتفع سعر الذهب حيث ارتفع استثمار الصين في الذهب بنسبة 179%"، هؤلاء الأشخاص.

يوجد ثلاثة لاعبين على الطاولة (سوروس، روسيا، الإسلام)، ولديهم الكثير من الأشياء المشتركة، إنهم يلعبون بالنار،يلعبون مع المتطرفين.. سوروس – متطرفون.. روسيا – متطرفون..الاسلام متطرفون
.
الصين: " هؤلاء لايحبون العالم غير المستقر" لايحبونه، إنهم أبطء ، أكثر نظرية، لايريدون أن يزعجوا أحد لأن لديهم 1.4 مليار شخص فإن خرجت الأمور عن السيطرة سوف تصبح فوضى هائلة في الصين، إذا هم لايحبون العالم غير المستقر، وأيضا سوروس في نهاية المطاف، يتوجب على سوروس التخلص من هؤلاء الأشخاص (المتطرفون) (الكنائس) (اتحادات العمال) (الحكومة) لأن أي شيء متطرف للغاية أي شيء يشكل عصابة فهو في نهاية المطاف رجل أعمال، إنها أعمال فقط ..لاشيء شخصي، عندما ينتهي فهذا يعني أنه قد انتهى
ولكنه يلعب بالنار، لأنه ربط نفسه من خلال هؤلاء المتطرفين ب " الإسلام".

الإسلام هو أخر لاعب يجلس على الطاولة..الإسلام المتطرف..لإسلام في الشرق الأوسط ..يمتلكون النفط..كما أنهم يمتلكون شيء أخر وهو بطاقة رابحة..وهو الله..أعني الإيمان – لديهم الإيمان إلى صفهم إنهم يؤمنون بشيء..

جوروج سوروس – جميع التابعين له يؤمنون بالمال فقط ..الإيمان بالله دائما ما يربح على المال، وجميع من على سوروس أن يحكمه فإنه يسيطر عليه، هل أنت مع خطة جورج سوروس، هل تعرف ماهي خطته أساسا؟.

ماذا عن روسيا؟

روسيا – متطرفون ..على كليهما (سوروس وروسيا) أن يكون لديهما سلطة دينية..الصين هي سلطة دينية
والإسلام هو الحد الأقصى من هذه السلطة ..يقطعون رأسك في الشرق الأوسط إن اعترضت..إنه ليس نفس الإسلام هنا
من سوف يسيطر..من سوف يسيطر..جميعهم يلعبون للحصول على العالم ذاته.

ولكن هل تلاحظون بأنني لم أقل أن الولايات المتحدة تجلس على الطاولة..إننا (الولايات المتحدة) بطاقة
إننا بطاقة ولسنا لاعبا..إذا لاتعتقدون بأن هذا حدث من قبل..لقد حدث هذا من قبل..كيف اختفت أقوى بحرية على مدى قرنين تقريبا قد اختفت..أتذكرون عندنا ذكرنا أنه قمنا ببناء سفن لإنجلترا – كيف هذا ممكنا
بحرية الإمبراطورية التي لاتغيب عنها الشمس !! كيف هذا ممكنا؟..

لإننا كنا هذا اللاعب (الصين) في العام 1918..لقد كان هذا نحن..كانت لدين الأموال..وكنا نملي على الأشخاص مالذي يجب أن يفعلوه..

الإسلام – وبغض النظر عما يقوله أي شخص أخر – الإسلام هو الرابح..لإن الإيمان يتفوق على جميع هذه الأمور (التي ذكرها)..ولكن يوجد أمل بأن هناك طريقة للتغلب عليه..حسنا
سوروس
روسيا
الصين
جميع هذه الأمور
الإسلام

الإسلام المتطرف هو الرابح ضد هؤلاء الأشخاص.. إنه الرابح..قد نستغرق سنين للوصول إلى هناك ولكنه الرابح..لماذا؟

جميع كل تلك الأمور تنجح ..في غالبية العالم ..لأن الناس سوف يتبعونها..الصينيون والروس والعديد من الشرق الأوسط..جميعهم يتبعون هذا ..سوف يقبلون به ..حتى الأوروبيون سوف يقبلون به.. ولكن الأمريكيين لن يقبلوا..لن يقوم الأمريكيون بفعل هذا إلا إذا تم تجريدهم من روحهم المعنوية.. وهذا ما يهاجمونه ..كن منزعجا من فقرك ..حيث تصبح أكثر مسؤولية وأكثر اعتمادا على النفس وأكثر أخلاقية.. خض في النار
هذا ما قاله بنيامين فرانكلين وتلك هي الروح الأمريكية..يجب أن نرتبط معا..تنظيم المجتمع
هي الكلمة المفتاحية..في النهاية..من يربح.. الرجل الذي يمتلك النقود : لا..ولفترة سوف يربح من معهم الغذاء ..ومن ثم من يمتلكون الطاقة.

ويمكنني القول ليسوا الأشخاص المؤمنين وإنما من لديهم اليقين الراسخ في العناية الإلهية..ولكن يحاربون أيضا من أجل الحرية الحقيقية..الرجل الصغير\الضعيف هو من يربح في النهاية.

الشركات الضخمة؟ لا، إنهم دائما ما يخسرون..النظم الضخمة التي تم وضعها من قبل " فيرساي"، لا – إنهم خاسرون، حتى إن ربحوا لفترة، ولكنه المزارع خلف الشجرة حاملا منجلا أو معولا.

إن ذلك المزارع خلف الشجرة حصد ، إن أقوى أمة على الأرض قد اسقطته، إن ديفيد هو من هزم جولايث بإيمانه في كل مرة، في كل مرة يخسر جولايث في نهاية المطاف لأن جميع من هم كجولايث متكبرون، إن كان لدينا يقين راسخ في حماية العناية الإلهية، كل ما سوف نحتاج إليه هو شجرة ومعول.

كان لدينا شجرة ومعول وبندقية في 1976.. وكنا مجموعة من المزارعين.. وهزمنا الإمبراطورية البريطانية
كل ما يتوجب علينا هو ..التمسك باليقين الراسخ في حماية العناية الإلهية..واقول لكم مرة أخرى..يجب علينا ان نتعاضد ونتكاتف لنهزم القوى العظيمة في الأرض والتي تكاتفت ضدنا.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :