عمون - صدر اليوم عن مؤسسة “جورداي” بالتزامن العدد (١٩) من مجلة “اللويبدة” بنسختيه (تفاعلية وخفيفة) بالاضافة إلى كتاب “اللويبدة” المطبوع الذي يضمّ الموضوعات التي نُشرت في الأعداد الأربعة السابقة.

وحمل العدد (١٩) صورة هند الفايز باعتبارها شخصية العدد مع ملف عنها، وموضوعاً عن الدكتورة ربى البطاينة مؤسسة شركة “الخبراء باعتبارها إنموذجاً للمرأة الأردنية الناجحة التي خرجت بعملها إلى العالمية، بالاضافة إلى مقابلة مع منتج وكاتب سيناريو الفيلم السينمائي الأردني “ذيب” باسل غندور، ضمن ملف عن الملف ومقارنته بالفيلم الهوليوودي الكلاسيكي لورنس العرب الذي صور في وادي رم قبل ٥٣ سنة، تحت عنوان: “ذيب الأردن مقابل لورنس العرب.

كما كتب في العدد الزميل سمير الحياري عن رحيل الشيخ عقاب أبو رمان، وباسل الرفايعة الذي يبدأ كتابه الجديد من خلال “اللويبدة”، وحلمي الأسمر الذي كتب: بحري في حقيبتي”، وسامح المحاريق الذي كتب عن “عالم بيزنس صار يسمى كرة قدم” على خلفية ما يجري في الفيفا.

وقدّم العدد ملفاً تحت عنوان :”صوت وصورة” يتضمن تغطية مصور لما جرى في الاردن خلال أسبوعين، معتمداً على صور وأخبار وكالة الانباء الأردنية/ بترا، كما تضمّن العدد ذكريات للدكتور معين المراشدة حين قاد في منتصف السبعينيات ربيعاً عربياً مبكراً في مدرسة سوم، وقصة للزميل أسامة الشريف تحت عنوان :”تلصّص”، ورسالة لمالك العثامنة وجهها لباسل الرفايعة حملت عنوان: بين مهجرك وغربتي، وموضوعاً عن الرجال الذين يلبسون “الخمار” للتخفي مع خلفية كانت كتبتها الزميلة سهير جرادات، وكتب الأستاذ ماجد شاهين تحقيقاً ميدانياً عن الأعشاب العلاجية والطبّ البديل وأسرار الناس.

واشتمل العدد أيضاً على موضوعات كتبها الزملاء سمير عربيات حول حرب مفترضة في أميركا بأسلحة روسية، وعلي سعادة عن صورة قد تنهي حرباً، وتغطية لحفل توقيع الشاعر الفلسطيني مهيب الرغوثي تحت عنوان: أنا أجمل لعنة حلّ على الأرض، وموضوعاً عن غسان كنفاني حمل عنوان: لا تقتلوا غسان مرتين.

وكتب في العدد الزميلات والزملاء: عندليب الحسبان، ووفاء مطالقة، وحيدر المجالي، وفريدون جموخة، وباسم سكجها الذي شكر الفنانتين باريهان قمق وناتاشا المعاني على شعار المجلة وغلاف العدد المطبوع.
ويمكن تحميل العدد (١٩) من الرابط:

اضغط هنا
ويمكن الحصول على الكتاب المطبوع من المكتبات ومراكز التوزيع ابتداء من يوم السبت المقبل.