مقبلون على مرحلة مختلفةمحمد الداودية
14-06-2015 02:26 AM
ألغاز، لغز انبعاث داعش ونموها السرطاني المباغت وهيمنتها على مساحات واسعة من العراق وسورية، ولغز استمرارها وعدم توفير عناصر ومتطلبات وأسباب مواجهتها والحد من تفاقم خطرها وضررها. ولغز استمرار "مليشيات الحشد الشعبي" الشيعية العراقية المتعصبة في مقارفاتها المتوحشة ضد أبناء العراق الُسّنة مما يوفر طوق نجاة متينا لتنظيم "داعش" الوحشي وحاضنة سنية هائلة له.
|
لذلك قلبنا الشماغ يجب الذهاب للمتطرفين من دواعش ورافضه وطردهم الى جحور بعيده عن حدودنا بما لايقل عن 100كلم سواء كانو في سوريا او العراق ولابأس من احتلال قواتنا للمحافظات الحدوديه حتى تعيد هذه الدول سيادتها المفقوده ويجب تجنيد الالاف من ابناء الاردن لهذه الغايه
تانشوف
استاذنا معالي الاخ ابو عمر .وكما نعرف ونعلم جميعاأن المليشيات التابعه لما يسمى بحكومات العراق الجديد (هي التي صنعت داعش .الجديد (طخ ؟) جراء حقدها واجرامها بحق الشعب العراقي المقابل منذ الاحتلال الامريكي الايراني .والصهوني.وربما العربي ايضا ؟كون ان العرب ليسو ملائكهوالبعض منهم ساهم باحتلال العراق من الشيطان الاكبر ,والشيطان الاصغر اما عن الحشد الشعبي الايراني.؟ هو المغول البربري الجديد .والاكثر فتكا بشعب العراق خاصة السنه.هذا ولا ابالغ اذا ما قلت ان (داعش الجديد طخ .؟) يزداد نموا وقدرةتابع 2
نعم انه تنظيم داعش يزداد قوة وبلادة .مقابل بلادة دواعش الحشد الشعبي التابع ,( لقم والسستاني ؟) هذا والعرب كانو في اخر حلم.نيام كعادتهم .ولم يفيقوا الا عند تقترب النيران منهم وتدخل بيوتهم .. لا سمح الله . وهناك من دعش داعش ومن العالم اجمع .؟ بما فيها امريكا والغرب واسرائيل .وبعض العرب ( لتبقى اسرائيل متربعة على اعناق العرب .اما عن قواتنا المسلحة الباسله .واجهزة امننا .( جميعهم من العشيرة الاردنية الواحدة .ولا خوف .ولطالما ان هذه العشيرة وهذا الشعب الاردني المخلص الاصيل (مع قيادته وجيشه وامنه
نعم ونكرر هنا طالما ان هذا الشعب الابي مع قيادته وجيشه وامنه .. يجب ان لا نخشى شيئا ..( وسنكون ( الدعوشة كلها بسيوفنا وحرابنا ..وحتى (متفجراتنا .؟ ضد اي معتدي او عدو فرض علينا وسنجعله كالعصف المأكول باذن الله .لا ننا شعب مخلص لبيتنا واردننا المقدس .؟ ولكن .ان تكف ايادي حكوماتنا ..عن اهانات شعبها وحصاره بلقمة عيشه .؟ ويعيش الاردن المقدس ايضا .
عندما تغيرت السياسة الاردنية تجاه بعض الدول العربية واصبحت سياسة الانفتاح على الاخر خدمة له باسم العروبة والاسلام بعدما كنا نتعامل بسياسة الند بالند، هذه السياسة التي مكنت الاردن سايقا من الحفاظ على مكتسباته السياسة ابان التسعينات ، فالاخر لا تنفع معه لغة العروبة والاسلام انما لغة الند بالند|.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة