لست بكاتبة عظيمة و لكني أعلم كيف وماذا يجب أن أكتب عندما أمسك بقلمي ..... كيف أعبر عن ذاتي و أرائي ... فقد أكتسبت في جامعتي ... الجامعة الأردنية الكثييير من الأمور التي تقود من يمتلكها ألى النجاح و التميز و التقدم لتحلق في السماء العالية كالصقر سوار على المستوى الأكاديمي أو اللاكادمي
و بالتأكيد ما كنت أستطيع أن أحقق ما أنا عليه اليوم من تميز و خاصة التميز اللامنهجي لولا أشخاص عظماء في جامعتنا و على رأسهم أنسان لا يسعنا ألا أن نقدم له كل الأحترام و التقدير عند ذكره أو ملاقاته ذلك الأنسان الذي يعرف بتواضعه و تفهمه و أتباعة سياسة الباب المفتوح أي أن باب مكتبه مفتوح لكل طالب/طالبة في الجامعة الأردنية ... فلا يخرجون من ذلك الباب بعد دخوله ألا وبوادر السعادة على وجههم و بذلك يقدم لنا العون من خلال الأبقاء على أقرب مساحة ممكنه للتواصل معنا و تفهمنا و مشاركتنا همومنا و أمورنا
فأن اليوم أتقدم بالشكر الجزيل لك عطوفتك
الدكتور أخليف الطراونه
أشكرك لدعمك
أشكرك لكونك رئيس الجامعة الأردنية الحبيبه
أشكرك لسعيك دائما الى الأرتقاء بالجامعة للأفضل
أشكرك لكونك انت..... أبا لنا قبل أن تكون رئيس
أشكرك لتفانيك بعملك ...
أشكرك و أشكرك و اشكرك...............
و أتمنى أن أكون مثلك في يوم من الأيام فأنك قدوة لكل شاب وفتاة يغمرهم تحقيق طموحهم
و أسمح لي عطوفتك بأن أتوجه بالشكر لأدارة مكتبك التي طالما أيضا أسعدتنا
الاستاذ مخلد البكر هو أنسان في قمة الرقي و الذكاء في التعامل و مثال للموظف المخلص في عمله .. له جزيل الشكر لذلك

اسيل النجار.


ورد عليها رئيس الجامعة الدكتور المهذب خليف الطراونة بالقول على الفيسبوك:

اشكرك ابنتي اسيل. عندما اسمع أو اقرأ ما يكتبه أبنائي الطلبة أشعر بالسعادة والفرح أن التعب مع الأبناء يثمر وان الرسالة والحمد لله مقرؤة . وأشعر أن جلالة الملك حفظه الله ورعاه محق وهو يحفزنا أن نخرج من مكاتبنا لنلاقي طموح الشباب وان لا نغلق الأبواب في وجوههم. شكرا ابنتي ومن خلالك شكرا لجميع طلبة الجامعة الأردنية ولطلبة الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة لأنكم أمل الأردن ومستقبله. ولأن كلماتك لامست قلبي وعقلي ووجداني، مما يجعل مسؤليتي أصعب واصعب في مقبل الأيام حتى أتمكن من الاستمرار في تأدية الأمانة وحمل الرساله. متمنيا لك ولجميع الخريجين التوفيق والنجاح في حياتكم.

د.خليف الطراونة.