قضايا أردنية داخلية تحتاج لمواجهةأ.د. أمين مشاقبة
20-04-2015 01:03 PM
إن الجغرافيا السياسية للأردن جعلته في قلب العاصفة، والعواصف والنيران كثيرةً من حولنا ولا خوف علينا من خارج الحدود، حيث استطاع الأردن عبر سنيّ عمره التي تزيد على أربعة وتسعين عاماً بناء جيش مقتدر وقوي وكفؤ وذي جاهزية عالية وعلى درجة كبيرة من الاحتراف ومؤسسات أمنية عالية الكفاءة والاقتدار وهو قادر عملياً على الدفاع عن حدوده الخارجية مهما كبرت واتسعت المسافات، ولكن الخوف يبقى من الداخل على الساحة الأمنية والتي لا بد من التدقيق في كل شيء، خصوصاً أن هناك ما يزيد على مليون ونصف المليون لاجئ سوري، ناهيك عن غيرهم من الجنسيات وأن الدولة مستهدفة لمواقفها ودورها الفعلي في مكافحة الإرهاب والتطرف بكل أشكاله. |
مقال مختصر ومميز يدل على انتماء وطني حقيقي ،شكرًا د.مشاقبة
طول عمرك مبدع يا دكتور
شكرًا على انتماءك الحقيقي و درجة وطنيته العالية ان هذا التحليل المختصر يحتاج الى من يفهمه
هذه الآراء تمثل واقعا ملموسا نعيشه شكرًا يا مشاقبه على لمسك للوقاءع والحقاءق التي نفكر بها و نعيشها
طيب وبعدين شو بصير
نعم معالي الدكتور امين وضعت يدك على الجرح و كنت اتمنى ان تضيف قضيتين داخليتين هامتين في هذا المجال و هو الظلم و الفساد الاداري والمالي و غياب مفهوم التمتين و التمكين , من الممكن ان نتحمل الجوع في ظل العدالة و لكرامة و من الممكن ان نصبر حتى ان نجد عملاُ او ان نتخلص من ثقافة العيب , و لكن الشعور في الظلم من قبل المواطنين اقوى من الظلم نفسة واقوى من الجوع و اقوى من البطالة .
كلامك صحيح 100% ويا ريت رئيس الوزراء يلتف للمواضيع التي طرحتها لانها فعلا حساسة وبحاجة لحل جذري وسريع
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة