facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




إيران: أصبحنا امبراطورية عاصمتنا بغداد


09-03-2015 02:08 AM

عمون - قال علي يونسي، مستشار الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن "إيران اليوم أصبحت امبراطورية كما كانت عبر التاريخ وعاصمتها بغداد حاليا، وهي مركز حضارتنا وثقافتنا وهويتنا اليوم كما في الماضي"، وذلك في إشارة إلى إعادة الامبراطورية الفارسية الساسانية قبل الإسلام التي احتلت العراق وجعلت المدائن عاصمة لها.

ونقلت وكالة أنباء "ايسنا" للطلبة الإيرانيين عن يونسي تصريحاته خلال منتدى "الهوية الإيرانية" بطهران، الأحد، حيث قال إن "جغرافية إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك، لذا إما أن نقاتل معا أو نتحد"، في إشارة إلى التواجد العسكري الإيراني المكثف في العراق خلال الآونة الأخيرة.

وهاجم يونسي الذي شغل منصب وزير الاستخبارات في حكومة الرئيس الإصلاحي، محمد خاتمي، كل معارضي النفوذ الإيراني في المنطقة، معتبرا أن "كل منطقة شرق الأوسط إيرانية"، قائلا "سندافع عن كل شعوب المنطقة، لأننا نعتبرهم جزءا من إيران، وسنقف بوجه التطرف الإسلامي والتكفير والإلحاد والعثمانيين الجدد والوهابيين والغرب والصهيونية"، على حد تعبيره.

وأكد مستشار الرئيس الإيراني استمرار دعم طهران للحكومة العراقية الموالية، وهاجم تركيا ضمنيا، قائلا "إن منافسينا التاريخيين من ورثة الروم الشرقية والعثمانيين مستاؤون من دعمنا للعراق"، في تلميح إلى استياء تركيا من التوسع الإيراني.

وأشار يونسي في كلمته إلى أن بلاده تنوي تأسيس "اتحاد إيراني" في المنطقة، قائلا "لا نقصد من الاتحاد أن نزيل الحدود، ولكن كل البلاد المجاورة للهضبة الإيرانية يجب أن تقترب من بعضها بعضا، لأن أمنهم ومصالحهم مرتبطة ببعضها بعضا".

وأضاف "لا أقصد أننا نريد أن نفتح العالم مرة أخرى، لكننا يجب أن نستعيد مكانتنا ووعينا التاريخي، أي أن نفكر عالميا، وأن نعمل إيرانيا وقوميا".

وتأتي تصريحات مستشار الرئيس الإيراني بعد يومين من تصريحات وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الأميركي، جون كيري، والتي أكد خلالها أن "إيران تسيطر على العراق"، ضاربا مثلا بعملية تكريت التي تنفذها القوات العراقية بمعية الميليشيات الشيعية وقوات إيرانية يتقدمها قاسم سليماني.

ويقول مراقبون إن العراق بات محتلا اليوم من قبل إيران، ولا يقتصر تواجدها العسكري في تكريت فقط، حيث أشارت تقارير إلى أن القوات الإيرانية وصلت إلى محافظة ديالى العراقية شمال شرق بغداد تحت غطاء محاربة تنظيم "داعش".

وكان رئيس أركان الجيوش الأميركية، الجنرال مارتن ديمبسي، قد وصف التدخل العسكري الإيراني الأخير في العراق بأنه "الأكثر وضوحا في العراق منذ عام 2004".العربية.





  • 1 نهاية السنة باتت قريبة 09-03-2015 | 02:22 AM

    ليش لأ ,بطلعلهم

  • 2 بسيطه 09-03-2015 | 02:34 AM

    بس اتذكر اخر امبراطوريه الك شو صار فيها. احنا لازم نرتب البيت العربي اول شي ونظفه من اللي جاب اشكالكم.

  • 3 اين العرب 09-03-2015 | 02:51 AM

    اين العرب والعروبه،،،،،،،

  • 4 ابن الزبعري 09-03-2015 | 02:53 AM

    أودع الله لي في بغداد محبوب يراه قلبي وعن عيني محجوب
    فقتلنا النصف من ساداتهم وعدلنا ميل بدر فاعتدل

  • 5 مراقب عام 09-03-2015 | 08:07 AM

    هذا ما حصدته دول الخليج نتيجة تخليهم عن صدام وإهدائهم العراق لإيران وصرفهم التريلونات على الاسحلة الامريكية

  • 6 العارف 09-03-2015 | 08:08 AM

    أنني محبط جداً جداً؟

  • 7 مهندس 09-03-2015 | 09:43 AM

    من يتتبع احاديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، يجد مايشير الى حرب بين المسلمين يتحدون فيه مع الروم ضد عدول للطرفين

  • 8 حر 09-03-2015 | 09:44 AM

    نعتذر

  • 9 طلة 09-03-2015 | 10:25 AM

    نعم ، ما قال الرجل صحيح ، والدليل أن مراقد أولايائهم كلها في العراق وان الحج الشيعي في بغداد ، حيث أن الأولى أن يكون كل هذا في ايران . !!!
    يله ناموا .... فما عاش الا النوامون .....

  • 10 مهاوش 09-03-2015 | 10:42 AM

    أطلق لها السيف لا خوف ولاوجل....

  • 11 عبد الله م م م م 09-03-2015 | 10:42 AM

    التاريخ يعيد نفسه..لاحظو انه ذكر تركيا والتطرف ...ولم يذكر العرب...

  • 12 hesham إلى رقم 1 09-03-2015 | 11:05 AM

    و إنت تابع لمين حضرتك؟
    سنة رسول الله باقية بقاء الدنيا إلى أن يرث الله الأرض و من عليها و أشكالك رح تندم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إذا هلك كسرى لا كسرى لا كسرى بعده)

  • 13 طراونه محمد 09-03-2015 | 11:08 AM

    إن شاء الله لأ ..

  • 14 عبدالكريم زيتون 09-03-2015 | 11:13 AM

    go go persian gooooooooo

    والله ما مابتنلام لتحكي هيك


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :