حذارِ من الآتي!15-12-2014 05:39 PM
حينما كتبتُ ذات يوم بعيد عن اللجوء السوري نحو الأراضي الأردنية,إبان بَدء اللجوء إنبرى العديد,إن لم أقل الكثير من الأردنيين الذين خالفوني الرأي,حتى أن بعضهم وصف مقالتي آنذاك بخلوها من الإنسانية خاصة أنها تتحدث عن حالة تعرّض لها أشقاء,عرب,وجيران.
|
الاطفال والقصر هم الضحايا دائما ولكن لا حياة لمن تنادي
نحن بلد صغير ومحدود المموارد ويرزح تحت اعباء المديونيه ولا نتحمل المزيد من الضغوطات من اي نوع وطبعا هوءلاء الاطفال يستحقون الرعايه من حيث المبدا ولكنها اذا كانت غير متوفره لاولاد الاردنيين فكيف سيتم ذلك لاطفال الاخرين
اخشى ما أخشاه أن يأتِ يوم نصبح فيه مثل الكويت ... عدد المتوادين من الجنسيات الاخرى أكثر من عدد سكانها الأصليين
والله ان هذا شئ يندى له الجبين...لانقول الا حسبي الله ونعم الوكيل..
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة