عمون- فازت سيارة "رينج روڤر إيڤوك" بثلاث جوائز إضافية مؤخراً، ليرتفع إجمالي الجوائز العالمية التي حصدتها خلال فترة تُقارب الثلاث سنوات إلى 161 جائزة.

ويعود الفضل في النجاحات الأخيرة التي لقيت تأييداً واسعاً من قبل الصحفيين والنقاد ومالكي السيارات، إلى قرّاء المجلات العالمية الرئيسية. ففي استطلاع أجري مؤخراً، سجّلت سيارة "رينج روڤر إيڤوك" تقييماً ممتازاً بنسبة 94%، فيما يتعلق بآراء المشاركين حول أنظمة الصوت والترفيه في سياراتهم، بالإضافة إلى التقنيات الأخرى مثل الاتصال الهاتفي وأنظمة الكمبيوتر المدمجة سهلة الاستخدام.

وبهذا الصدد، قال موراي ديتش، مدير برامج "لاند روڤر": "يشرّفنا للغاية أن نحظى بهذا التقدير من قبل قرّاء المجلات، حيث يؤكد هذا الأمر نجاح جهودنا في تطوير سيارات دفع رباعي ممتازة وفريدة تلقى إقبالاً قوياً من قبل المشترين، ونفخر بالقول أن "لاند روڤر" قد نجحت في الارتقاء بالتكنولوجيا المستخدمة في سياراتها إلى مستويات رائدة في فئتها."

وتتضمن "رينج روڤر إيڤوك" مجموعة من التقنيات ومزايا السلامة التي تركّز على راحة العملاء، حيث تم تطوير عدد منها خصيصاً للقيادة على الطرق الوعرة. ومنذ إطلاقها في عام 2011، حصدت "رينج روڤر إيڤوك" 161 جائزة دولية نظراً لجمعها بشكل مثالي بين الشكل المميز، والحرفية العالية لتصميم المقصورة الداخلية، وأحدث تقنيات السيارات، بالإضافة إلى قدرتها الفائقة على القيادة على الطرق الوعرة. ومع تمتّعها بأسعار تنافسية مميزة وتشكيلة من محركات البنزين والديزل القوية وعالية الكفاءة، وأنظمة الدفع النشطة المصممة حسب الطلب لتعزيز خفة الحركة وسرعة الاستجابة، ونظام نقل الحركة الأوتوماتيكي بتسع سرعات "ZF" الذي يعزز كفاءة استهلاك الوقود، تواصل "رينج روڤر إيڤوك" جاذبيتها الكبيرة مع تسجيل مبيعات تجاوزت 310 آلاف سيارة في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها السيارة الأسرع مبيعاً في تاريخ "لاند روڤر".

وحول ذلك، قال عبدالمجيد حيدر، مدير عام شركة "المحمودية موتورز"، الوكيل الحصري للعلامتين التجاريتين "جاكوار" و"لاند روڤر" في الأردن: "ليس بالغريب أن تحصد سيارة "رينج روڤر إيڤوك" كل هذه الجوائز العالمية، فهي بدون شك السيارة الأكثر جاذبية في تاريخ مبيعات "لاند روڤر"، وذلك لما تتمتع به من مواصفات تصميمية مُبهرة وقوة أداء لا نظير لها. ونشهد في السوق المحلي إقبالاً واسعاً على هذه السيارة المميزة من عشاق السيارات الفاخرة والمتينة، فيما يؤكد على شعبيتها الواسعة محلياً وإقليمياً وعالمياً."