ام مجاهد

في عام 2003 قدم طلاب التوجيهي الامتحان بفصل واحدوفشل ثم تراجعت التربيه عن ذلك حل آخر يا وزارة التربية (التراكمي) افضل الحلول

jordan

الموضوع بدو دراسة يعني زمان لما كان هادا القانون يتطبق كان الطلاب ياخدوا كتاب ثقافة عامة واحد مش متل هاد الوقت كتابين
الموضوع مش بهل سهولة

تربوية

وزير رائع استمر كلامك صحيح موظفين زيادة وبدون عمل ياريت تخففو منهم لكن بقي على الوزير تحديد مدة الخدمة للموظف حتى يحال على التقاعد وذلك بدل ان يتفاجا الموظف بكتاب تقاعده بالبريد

د سمير العمرو

اتمنى ان تكمل الجامعات مسيرة التربية والتعليم لأن وزير التربية وقع على نقاط الضعف 100% حيث ان ابناء الجامعات اصبح معظمهم اميين , لذا نتمنى من معالي الوزير ان لا يتهاون في تطبيق القانون وتصحيح المناهج لأنك يا معالي الوزير تخاف الله وتعمل شيء الكثير من ابناء البلد لا يفهموا معناه ومغزاه - اللهم سخر لبلدنا اناس يخافون الله امثال د محمد الذنيبات.

ابن البلد

هذا صحيح سير ونحن ورائك على الاقل بيطلعوا طلاب بجيبوا علامات حقيقيه وبهيك بنخلص من الشغب في الجامعات والمشاكل

متابع

انا سأتكلم عن تجربه حصلت معي في التوجيهي حيث كان تطبيق نضام الفصل الواحد في عام 1997 كان تخصصي زراعي وكنت متفوق في جميع المواد بأستثناء ماده الانجليزي حيث كنت فاقد الأمل بالنجاح في هذه الماده تم تسليم الورقه كما هي تقريبا اتحدث عن نفسي فعند ظهور النتائج حصلت على علامه النجاح وهي 50% انا و خمسه وعشرون طالب في الصف وكنت من الأوئل على المملكه حيث ان اقل علامه لاتحسب من المعدل مما رفع معدلي (تخصص كامل علامه 50% بالانجليزي)تخصص كامل راسب ونجحوه اذا بدهم امشو القرار راح يمشي

خبير تربوي

الحل سهل يا معالي الوزير ل 11 الف موظف على الوزارة ان تحيل للتقاعد كل من انهى 25 سنه خدمة وجالس بالوزارة ينتظر الدرجه الخاصه او يصير مدير تربية او مدير مختص بدها قرار جريء بحالة كل من امضى 25 سنه خدمه للتقاعد وبالذات في مركز الوزارة واداري مديريات التربية

د. عبدالسلام الجعافرة

الدول المتقدمة تعمل على الغاء امتحان الثانوية، وكل التوصيات التي تقدم لوزارة التربية والتعليم للأسف لا ينظر إليها، والأصل أن تنقل هذه المهمة للجامعات في ضوء رغبة الطالب أولاً مع توفر الشروط اللازمة للتخصص؛ كي نخرج الجامعات علماء وليس حفظة كما هو الآن.كل الشكر لجهود معالي الوزير، ولكن نرجو عدم العودة للوراء في ظل عصر العولمة والانفجار المعرفي.