تضخيم قصة داعش25-06-2014 03:38 PM
التهويل والتضخيم لخطر داعش على العراق والأردن ينبىء عن إصرار على ارتكاب الأخطاء السياسية دائما،، فمهربو وتجار المخدرات ولصوص السيارات ولصوص المال العام في الأردن أكثر عددا وعدة من جماعة داعش،، والشعب الأردني بأطيافه وتصنيفاته إن صح القول هو أكثر وعيا من أن يستسلم للخوف أو التخلي عن واجبه الوطني حين تدلّهمّ الخطوب، وأبناء العشائر في الأنبار طالما كانوا حائط صد على حدودنا، وأبناء الفلوجة هم من حمى المستشفى الميداني الأردني هناك حين استهدفه الإرهاب !!
|
نعم يا اخي لقد اعطيت داعش اكبر من حجمها الطبيعي وفعلا عدد عصابات السيارات في الاردن يفوق عدد داعش، وما داعش الان الا الحجة لتحقيق عدة اهداف منها استمرار ولاية الفقيه وضرب السنة والاخطر تقسيم العراق.
اذن داعش ما هي الا صنيعة كما هي القاعدة
مقال جميل ...قصة داعش يختزلها سائق عراقي قادم من بغداد ودخل الحدودالاردنية مجيبا للصحفيين الذين تحلقوا حوله ..ماكو داعش ...تهويل وتضخيم للحدث مقابل فقر وجوع وارتفاع لللاسعار ومحاصرة لمعان واهلها ... ..راقصات وعري في مهرجان جرش على جراج شعبنا المسكين وافتعال حكايات هيبة البرلمان ومشكلة جلوس رئيسه وبلد اكثر من ثليه اصبح من الللاجئين من هنا وهناك ...حتى اصبح الاردني غريب في بلده ....اللهم فرج الكرب يارب
سائق شاحنة يقول بطريقة ساخرة للصحفيين عن الطريق التي سلكها ومن يسيطر عليها "ماكو داعش" -بمعنى لا توجد هذه الجماعة على الخط-، ويؤكد ان من يسيطر على الطريق الطويل مسلحون ينتمون لعشائر سنة السواد الاعظم من محافظة الانبار. -
فايز الفايز تحليلك سليم
دائماً تقول الحق لاداعش ولا ارهابين لكنها زوبعة بالفنجان وبعض المواقع عندنا وبعض الفضائيات تضخم وتهوش اسود الحدود لهم بالمرصاد مهما كان عددهم والشعب الاردنى يدا بيد
جزيت خيرا يا فايز ، والله يرحمك يا صقر العرب ونورها صدام حسين. من بعدك يا صدام عاثت الكلاب في الارض فساداً.
اذا اردتم ان تقراوا المشهد كاملا فعلا اقراؤا وبتمعن لكلمات هذا الرجل لانه يبدع ويحلل ويكتب بامانه وبعمق .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة