على أكتاف الشراه ..16-05-2014 08:45 PM
"كم منزل في الارض يألفه الفتى.... وحنينه دوما لاول منزل"
|
أما الطفيلة فمن نور الهوي نسجت والشاهدون أنا والله والحور
أما الطفيلة فالفـــــؤاد مكانها يحوي البحار بين اللألئ محار
أبيات لأبن الطفيلة المهاجر، ولشاعر الأردن ولحبيب المرحوم بأذنه حبيب الزيود الشاعر الاردني المهاجر محمد أحمد سمور الرفوع
كلام جميل وكلام معقول ما اقدرش اقول حاجه عنه !! وتستاهل الطفيله اكثر من هذا الاطرؤاء الواقعي بل دنا نسمع ونحن صغار ان اول الذين قدروا العلم هم اهل الطفيله واهل الطفيله واثقون من وجودهم فاذا لم تحكي لهم نكته عنهم تجد الطفيلي هو نفسه يحكيلك نكته عنهم ولكن فات استاذنا ان يتحفنا باخر نكته عن الطفيله الاحباب
كلام غريب ولكن سؤالي لمعاليه عندما كنت وزيرا لم تدخل الطفيله ولم نسمع منك نصيحه بحق الطفيله وهذا حال كل من يتخرج من الطفيله وهل العداء القصري للطفيله من قبل من يحمل حقيبة وزاريه ........ والناس عايشه والحمدلله وبخير ديروا بالكم على حالكم .......كثيره وهمومها في تصاعد ربنا يفرج همنا ويديم وطنا وامننا وقيادتنا والناس بخير
كلمات رائعه من ابن الطفيله الأبي
ورائع ايضاً ذكر اهم موجودات الطفيله التي كانت وما زالت تنبع في ارضها وفي نفوس سكانها ..
وكثير من الشكر للدكتور والوزير السابق صبري الربيحات على تقديم كتاباته لبلدتنا الأم ...
توضيح : اذا كان المقصود في العنوان الشراه هو "جبال الشراه"المعروفة،فلابد من التوضيح ان المعروف جغرافياً انه يفصل بين جبال الشراه وجبال الطفيلة فجّ (فاصل)اطلق عليه البدو "مُصابين في ذلك" اسم فجيج تصغير فج يبلغ طوله حوالي 15 كلم ، ومدينة الطفيلة الهاشمية العزيزة لا تقع ضمن سلسلة جبال الشراة. ودمت معاليك
دكتورنا الفاضل وابن الطفيله البار اشكرك على انك ذكرت الاردنيين بشهامه اهلنا وطيب اخلاقنا ونظافه ايدينا وصفاء سريرتنا وعطر ترابنا ونزاهه احلامنا وروعه عطائنا ... فنجن لا نبتعد عن اهلنا في هذا الوطن ولن نبخل بشيء مهما غلا ان سمعنا من يطلب منا عونا مهما كان .... فكل اهل الطفيله يتسابقون في حبها وان غفل البعض لحين ولكنه سوف يعود ....
لقد تحدثت بلغة الأبن البار لوطنه فحبك
للطفيلة يجسد حبك لوطنك العزيز وهذا ما
عهدناه بك منذ ان عرفناك مثقفا وطنيا
اردنيا مبدعا لم يشغلك شاغل عن الالتفات
للهم العام سياسيا واقتصاديا واجتماعيا
يكفينا فخرا في أبناء الطفيلة الذين
وصلوا الى صنع القرار امثالكم انهم نظيفي
اليد والفرج وبأعتقادنا هذا يكفي فمن
يتقلد المنصب العام يصبح لخدمة كافة ابناء
الوطن لهذه المقالة لخصتم الطفيلة واقعا
وتاريخا وحضارة وعزة وشموخ بوركت جهودكم
معالي د.صبري الربيحات والى الامام
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة