الامير الشيخ بشير الغزاوي (1945-1855)د. محمد المناصير
10-04-2014 01:20 AM
ينتمي الى امراء آل الغزاوي امراء عجلون ( شمالي الاردن) في العهد العثماني اما الامير الشيخ بشير الغزاوي فان نسبه هو : الامير الشيخ بشير بن حسن بن ظاهر بن عبد الله بن يعقوب بن محمد بن يعقوب بن نعيم بن حمدان بن قانصوة بن مساعد بن مسلم بن محمد سعيد الغزاوي ، ولد الامير الشيخ بشير الغزاوي في عام م1855 ، في بلدة"المشارع"في الأغوار الشمالية ،فقد قدمت عشيرة الغزاوية إلى منطقة عجلون في شمال بلاد شرقي الأردن قبل عام 1550 م حيث أن زعيم منطقة لواء عجلون الأمير البدوي محمد سعيد الغزاوي حاول مقاومة السيطرة العثمانية على البلاد في عام 1517 م ، أي في العام التالي لقدوم العثمانيين الأتراك ، وقد تمكنت الدولة من إحباط تمرُّد الأمير الغزاوي إلا أنها أبقت على حكم عائلة الغزاوي في منطقة عجلون ، على جبل عجلون، الذي ضم معظم بلدات شمال الأردن، وقد كان لأمراء الغزاوية صلات وثيقة مع الأمير شهاب الدين في جبل لبنان، وتحولت هذه العلاقة إلى ما يشبه الحلف.
|
نعتذر
من يستطيع إثبات صحة هذا الكلام!!!!!!!
في عام 1855 لم يكن هناك شعب بالاردن وكانت الصحراء شرق النهر مجرد طريق للحجاج السوريين والترك
الاخوة ياسر الشخشير وسامي الجعبري ود.محمد الرنتيسي المراجع والكتب والوثائق تثبت صحة ما نقول . اما ما تقولونه فهو يؤيد المقولة الصهيونية ان الاردن ارض بلا شعب .. فهل هبط الاردن من السماء بدون شعب ؟؟ وكل اجداد ابناء الاردن ولدوا في القرن التاسع عشر من 1850 الى 1950 هذه الفترة 100 عام فقط . ومن الخمسين الى الان 64 عاما .. اذن اتمنى ان لا يكون ما تكتبونه هنا مقتبس من المصادر الصهيونية التي تقول الاردن ارض بلا شعب ..
كلام من نسج الخيال.........
وليش متضايقين يا استاذ شخشير وجعبري ورنتيسي صرتو الان تفهمو بحركة التاريخ حسبي الله ونعم الوكيل .
تسلم الايد اللي كتبت والفكر المفعم بالثقافه والتاريخ وللتاكيد ابو سيفين يشار له بالامثال والاقوال العربيه المؤثوره الداله ع الشجاعه
كان في ذلك والوقت أمير عبادي لماذا لم تتطر له
اللى رقم (3)الدكتور يجب أن يقرأ جيدا، والذي لا يستطيع قراءة الورق يجب عليه قراءة الحجر،
وانا لا ادري ما هو سبب وجود الكثير من القلاع والاثار والشواهد التاريخية وحتى طواحين الماء على كثير من السيول ومجاري المياه.
و الدكتور لا بد انه لديه تفسير ، فهل لبست هذه الاثار طاقية الاخفاء عندما درس هو التاريخ؟؟؟
حملة ارسل الامير الغزاوي 900 للمساركه في الحرب ممكن حدى يعدلي الامراء الغزاويه اليوم مع عائلتهم ...........وكنت اود ان اعرف هل هم امراء اراضي ام امراء من عائلات مليكه او اميريه؟؟؟؟؟؟
معقول الله اكبر .شي غريب
كل الشكر للدكتور في البداية على هذا الكلام الجميل وبالطبع إلى من يراوده اي شك في هذه المعلومات فلابد أن يعلم جيداً أن هذه المعلومات التاريخيه موثقة في كتب التاريخ وموجوده في جميع الكتب والمستشرقين الذين كتبوا عن الاردن في هذه الحقبه وطبعاً أشير في الذكر أن هذه المعلومات موجوده ايضاً في تاريخ شرقي الاردن واي معلومات لا تأتي على هوى الاشخاص المشككين فأصبحت تلك مشكلتهم الشخصيه ، وعدم معرفتهم الكافيه في تاريخ الاردن الحديث
تاريخ ناصع لهذا الرمز الوطني جزاك الله خيرا يادكتور علي هذه الاضاءت الرائعة التي تستحق التقدير احسنت واجدت يا دكتور واتصور ان الامير بشير رحمه الله يستحق منا اكثر من مقالة لذا اتوجه للدكتور علي بفكرة تبنى نادي ابنا الثورة العربية الكبرى ندوة خاصة حول هذا الرمز الوطني
تاريخ ناصع لهذا الرمز الوطني جزاك الله خيرا يادكتور محمد على هذه الاضاءت الرائعة التي تستحق التقدير احسنت واجدت يا دكتور واتصور ان الامير بشير رحمه الله يستحق منا اكثر من مقالة لذا اتوجه للدكتور علي بفكرة تبنى نادي ابنا الثورة العربية الكبرى ندوة خاصة حول هذا الرمز الوطني
تاريخ ناصع لهذا الرمز الوطني جزاك الله خيرا يادكتور محمد على هذه الاضاءت الرائعة التي تستحق التقدير احسنت واجدت يا دكتور واتصور ان الامير بشير رحمه الله يستحق منا اكثر من مقالة لذا اتوجه للدكتور علي بفكرة تبنى نادي ابنا الثورة العربية الكبرى ندوة خاصة حول هذا الرمز الوطني
من كان لديه اي تشكيك بتاريخ الغزاوية فليعد للارشيف التركي والمكتبات القديم..... وكل الشكر والتقدير للدكتور محمد المناصير
للسيد الدكتور محمد الرنتيسي لأصحح معلوماته التاريخية ، هذه مقالة كابتها وأعيد نشرها
الأردن ليس دولة طارئة
يستمع الأردنيون وبقلوبهم غصة للمصريين يفاخرون بتاريخهم الممتد لسبعة الاف سنة وهو التاريخ الفرعوني لمصر ، أو للسوريين الذين يعتزون بتاريخهم أيضاً والذي يمتد الى مملكة تدمر وقبل ذلك وهم يفخرون بإنتسابهم للأمويين ، وللعراقيين الذين يفخرون بتاريخهم الممتد الى حضارة ما بين النهرين الأشورية ويعتزون بأنهم أحفاد العباسيين ، وللبنانيين الذين يتباهون بإمتداد تاريخهم للفينيقيين وهكذا .
الاردنيون حُرموا من بناء هويتهم التاريخية وطُمست معالم حضارتهم القديمة في اطار ممنهج يهدف لتسويق الرواية التاريخية ان الاردن كيان مصطنع وظيفي أوجد ليتم استخدامه في لحظة معينة لحل مجمل تفاصيل المشكلات الناتجة عن تداعيات القضية الفلسطينية.
لسنا هنا في صدد محاكمة التاريخ لكن لا يعقل ان يُمنع شعب من الارتباط بجذوره عبر معرفة تاريخه ولا يمكن ان يشعر انسان بانتماء لحاضره دون ادراكه لعظمة ماضيه.
نملك من الموروث الحضاري الذي يمتد الى ألاف السنين ما نعتز به ويؤهلنا لبناء هوية أردنية تاريخية عريقة نفاخر بها ، هذه الأرض مأهولة منذ بدء الخليقة ولعل إكتشافات قرية أثرية في عين غزال والتي تعود الى العصر الحجري أي حوالي ٨٠٠٠ سنة قبل الميلاد تثبت أن هذه المنطقة كانت مأهولة بشرياً ،ونشأت على أرضها ممالك عريقة مثل مملكة العمونيون والتي كانت عاصمتها عمان ومملكة المؤابيون وعاصمتها الكرك ولا أريد ذكر حضارات الدول العابرة للمنطقة مثل الرومان واليونان وغيرهم ولكني سأتحدث عن العرب الأقحاح وعن مملكة الأنباط الذين قدموا لنا الحروف العربية وعاصمتها البتراء ، وعن دولة الغساسنة التي إمتدت من شمال الجزيرة العربية الى جنوب بادية الشام وهم الذين طوروا الأحرف والكتابة العربية ، هؤلاء العرب الأقحاح المسيحيو الديانة وقفوا مع أبناء جلدتهم العرب المسلمين القادمون من الجزيرة العربية ضد المحتل لأرضهم من الرومان وطردوهم لتبقى هذه الأرض عربية يسكنها أبناؤها الى يوم الدين .
الأردن ليس دولة طارئة ، الأردن له جذور عميقة بالتاريخ نفاخر بها ، ويحق لنا أن نعيد نبش التاريخ وقراءة الماضي خدمة للحاضر وتأسيسا للمستقبل
إن شعور الأردنيين اليوم بانتمائهم للمكان الذي يعيشون فيه أساسه شعورهم بعظمة وقيمة المكان الذي يحتضنهم وأهميته التاريخية ، لقد تجاوز الأردن رواية الكيان المصطنع والوظيفي التي روجوها وصدقوها وأصبح دولة راسخة جذوره في أعماق الأرض وأغصانه تعانق السماء وسيتجاوز فكرة الوطن البديل المقيتة التي يروجون أيضاً .
في كل مرة يتم الحديث عن وضع اطار جديد للتسوية الفلسطينية يطفو على السطح الحديث عن مستقبل الاردن و تركيبته السياسية. لدرجة أن الاردن ارتهن في سياساته الداخلية والخارجية الى شكل التطورات الاقليمية والدولية المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
لا بد ومن الطبيعي أن يكون هناك دور محوري للأردن في الحل النهائي للقضية الفلسطينية لكن من منطلق واحد تتفق عليه الوطنيتان الفلسطينية والأردنية وهو أن الأردن هو طرف في الحل ولا يمكن أن يكون مكاناً للحل.....
للأردن رب وجيش يحميه وشعب وقيادة تبنيه .
للسيد د محمد رنتيسي ليجدد معلوماته التاريخية
الأردن ليس دولة طارئة
يستمع الأردنيون وبقلوبهم غصة للمصريين يفاخرون بتاريخهم الممتد لسبعة الاف سنة وهو التاريخ الفرعوني لمصر ، أو للسوريين الذين يعتزون بتاريخهم أيضاً والذي يمتد الى مملكة تدمر وقبل ذلك وهم يفخرون بإنتسابهم للأمويين ، وللعراقيين الذين يفخرون بتاريخهم الممتد الى حضارة ما بين النهرين الأشورية ويعتزون بأنهم أحفاد العباسيين ، وللبنانيين الذين يتباهون بإمتداد تاريخهم للفينيقيين وهكذا .
الاردنيون حُرموا من بناء هويتهم التاريخية وطُمست معالم حضارتهم القديمة في اطار ممنهج يهدف لتسويق الرواية التاريخية ان الاردن كيان مصطنع وظيفي أوجد ليتم استخدامه في لحظة معينة لحل مجمل تفاصيل المشكلات الناتجة عن تداعيات القضية الفلسطينية.
لسنا هنا في صدد محاكمة التاريخ لكن لا يعقل ان يُمنع شعب من الارتباط بجذوره عبر معرفة تاريخه ولا يمكن ان يشعر انسان بانتماء لحاضره دون ادراكه لعظمة ماضيه.
نملك من الموروث الحضاري الذي يمتد الى ألاف السنين ما نعتز به ويؤهلنا لبناء هوية أردنية تاريخية عريقة نفاخر بها ، هذه الأرض مأهولة منذ بدء الخليقة ولعل إكتشافات قرية أثرية في عين غزال والتي تعود الى العصر الحجري أي حوالي ٨٠٠٠ سنة قبل الميلاد تثبت أن هذه المنطقة كانت مأهولة بشرياً ،ونشأت على أرضها ممالك عريقة مثل مملكة العمونيون والتي كانت عاصمتها عمان ومملكة المؤابيون وعاصمتها الكرك ولا أريد ذكر حضارات الدول العابرة للمنطقة مثل الرومان واليونان وغيرهم ولكني سأتحدث عن العرب الأقحاح وعن مملكة الأنباط الذين قدموا لنا الحروف العربية وعاصمتها البتراء ، وعن دولة الغساسنة التي إمتدت من شمال الجزيرة العربية الى جنوب بادية الشام وهم الذين طوروا الأحرف والكتابة العربية ، هؤلاء العرب الأقحاح المسيحيو الديانة وقفوا مع أبناء جلدتهم العرب المسلمين القادمون من الجزيرة العربية ضد المحتل لأرضهم من الرومان وطردوهم لتبقى هذه الأرض عربية يسكنها أبناؤها الى يوم الدين .
الأردن ليس دولة طارئة ، الأردن له جذور عميقة بالتاريخ نفاخر بها ، ويحق لنا أن نعيد نبش التاريخ وقراءة الماضي خدمة للحاضر وتأسيسا للمستقبل
إن شعور الأردنيين اليوم بانتمائهم للمكان الذي يعيشون فيه أساسه شعورهم بعظمة وقيمة المكان الذي يحتضنهم وأهميته التاريخية ، لقد تجاوز الأردن رواية الكيان المصطنع والوظيفي التي روجوها وصدقوها وأصبح دولة راسخة جذوره في أعماق الأرض وأغصانه تعانق السماء وسيتجاوز فكرة الوطن البديل المقيتة التي يروجون أيضاً .
في كل مرة يتم الحديث عن وضع اطار جديد للتسوية الفلسطينية يطفو على السطح الحديث عن مستقبل الاردن و تركيبته السياسية. لدرجة أن الاردن ارتهن في سياساته الداخلية والخارجية الى شكل التطورات الاقليمية والدولية المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
لا بد ومن الطبيعي أن يكون هناك دور محوري للأردن في الحل النهائي للقضية الفلسطينية لكن من منطلق واحد تتفق عليه الوطنيتان الفلسطينية والأردنية وهو أن الأردن هو طرف في الحل ولا يمكن أن يكون مكاناً للحل.....
للأردن رب وجيش يحميه وشعب وقيادة تبنيه .
رحم الله جدنا بشير وشيوخ عشائر وقبائل كل وطننا العزيز الاردن من شماله لجنوبه الي أكيد كان موجود من آلاف السنين. صحيح ما كان اسمه الاردن لكن أهلنا وأجدادنا كانوا موجودين من مئات السنين. وإذا أجداد البعض لم يعيشوا على ترابه لا يعني انه ما كان موجود. للأسف غباء البعض مدقع ولكن ليس هو الغباء بقدر ما هو العفن الانساني.
و النعم من الغزاوية ... عشيرة أصيلة و اصلها معروف أمراء الأغوار الشمالية و المشارع
نعتز و نفتخر بتاريخ صنعه الاجداد
لمن يشكك المكتبات التركية مليئة بالوثائق التي تثبت التاريخ
او بلاش تركيا لديكم احمد العبادي و عدنان البخيت متخصصين بتاريخ وقد تحدثو عن الغزاوية بكثير من المواقع و الصحف الرسميه . يمكنكم الدخول على جوجل و الاستعلام ستجدون هذه المعلومات بمراجع و كتاب كثيرة و مختلفة
للعلم عشيرة الغزاوي في الأغوار الشمالية سواء في تل الاربعين أو المشارع هم أصلاً من بيسان وكذلك عشيرة الزيناتي هم من فلسطين وعاشوا في تلك المنطقة وبعد صراع على الأرض مع الانجليز فلجئوا إلى غور الأردن قبل 1948 في منطقة تل الاربعين والمشارع وأحفاد الشيخ بشير الغزاوي مازالوا يقطنون تلك المنطقة بينما عشيرة الغزاوي في محافظة عجلون والوسطية/أربد لا علاقة لهم بعشيرة الغزاوي في الأغوار الشمالية...أقتضى التنويه يا أبو المناصير
الى الرنتيسي
الاصم لا يسمع شيئا
و الاعمى لا يبصر الحقيقة
و لا ادري ما الاكاذيب التي تبنوها وراء مقولة اليهود التي تتبنوها عندما قدموا الى فلسطين ( ارض بلا شعب لشعب بلا ارض ) و تحاول اقناع جهلك انه لم يكن في الاردن احد قبل فرار ابائك .... ابي و جدي و ابو جدي و جد جدي ... لهم قبور واضحة في قرى الاردن
صح لسانك دكتور لي الفخر اني من الغزاوي وماعليكم زود جميعا
الحمدالله الذي جعل لنا نسب وأصل نعتز ونفخر به و التاريخ مازال شاهد على إنجازات العشيرة و حمايتها للكثير من المناطق و رفع الظلم عن الكثير من أردنيين كم استغرب من البعض الذي يضع ألقاب علمية قبل اسمه لللدﻻلة على مركزه العلمي و لكن عندما يكتب أو يتكلم نكتشف انه بينه وبين التاريخ و العلم سفر سنه وأخيرا نحن أمراء غصب عن الكل و بشهادة الدولة العثمانية و سجلتها وكتبها
نشكر الدكتور محمد المناصير على كتابت المقال في تاريخ المناضل الامير بشير الغزاوي وبلنسبه للاخوة الذين يقولون ان الاردن غير موجود الا تشهد بناء البتراء وجرش وطبقه فحل والمدرج الروماني وفلعه عجلون والكرك على وجود الاردن كفاكم انقاص بهيبه الاردن وتاريخه ورجالته وملوكه
استغرب انه كل ما كتب او نشر مقال عن عشيرة من عشائر شرق الاردن او عن الأردن نفسه انبرأت اقلام حاقدة للتشكيك بالمقال ووجود الاردن وعشائره
المطلوب من المشككين ان يقرأو لمؤرخي الاردن وهم ليسوا بالقليل وسيؤكدوا بالدليل والوثائق صحة ما يكتب
اما بالنسبة لعشيرتي التي يشرفني الانتماء اليها فقد كانت زما زالت احدى عشائر الاردن التي تفتخر بانتمائها لاسلامها الحنيف وعروبتها وقد تواجدت في عجلون والاغوار شرق النهر وغربه منذ عهد المماليك مرورا بالعهد العثماني والعهد الهاشمي
ارجعوا للتاريخ واقروا ولا تشككوا
نحن لا ندعوا الى العشائرية ولا الى الفرقة ولا الى المطاحنات والمناقشات الفارغة ، لكن لابد ان ميل الى الحق وكلمته ، عشائر الغزاوية عشائر كريمة واصيلة ولها دور كبير لا يستطيع احد ان ينكره ومن لا يعرفهم او جاورهم او صادقهم قد يتوهم لكن هم عنوان كرم وشجاعة وحركات دينية ووطنية الصغير فيهم جهبذ فكيق حكيمهم وكبيرهم لا داعي للخوض بزوايا جانبية الموضوع اهون من ان نشكك به هناك مواضيع اهم فلسطين سوريا مصر العراق.....الخ ادركوا عقولكم قبل الجنون.
للاسف الشديد لازم يتدخل ويعلق اشخاص يحملون القاب خسارة فيهم.. الاردن تاريخ عريق ووجود الاردن ليس مرتبط باي بلد عربي اخر.. لنا الفخر عشيرة الغزاوي انا روينا القدس بدمائننا.. وكنا نحمي بيسان واهل بيسان.. فلا تحاول تفرقتنا ومعروف تاريخ عشيرتنا ومش محتاجين لاي بني ادم يشهد لنا... كل الاحترام للدكتور المناصير.
تحياتي للكاتب شاكرا جهودك في اثراء معلوماتنا بما اوردته من تاريخ موثق وبمرجعيات وحقائق قمت بالاشارة لها تصريحا عن احد أمراء عشائر الغزاوية الكرام ومكررا توجيه الدعوة التي استهلها العزيز الدكتور عصام الغزاوي للبعض بتجديد معلوماتهم التاريخيه دمت دكتور محمد ودام قلمك.
الى د رنتيسي والأخت الشكعة وكل المشككين هناك الكثير في التاريخ بحاجة الى أثبات فلما لا تنتقدوا والا لأن الغزاوية......ولو كان الأمر لهم اليوم لما تجرأ أحد على التشكيك ؟؟؟؟ يكفي الغزاوية فخرا انهم اووا ونصروا و قسمت اراضيهم على كل من هب ودب ولم يعترضوا حفاظا على النسج الأجتماعي ووحدة الوطن ووفاء للشعور القومي العربي ولو غيرهم لكان ؟؟؟؟؟؟
اكتفي بقول ( الحقيقة لا تغطى بغربال )
شكرنا للدكتور محمد المناصير وهومن مؤرخي التأريخ المعاصر
ومن لا يعرفه هو يحمل دكتوراه في التاريخ
واستاذ الاعلام الحديث في كلية الاعلام في الشرق الاوسط
وعن صاحب المقال الامير الغزاوي فهذا نعرفه جيدا وتأريخ الغزاوية معروف لمن يعرف الاردن وتاريخه
عائلة عريقة وتاريخها مشود به
كل التقدير للدكتور المناصير .. وللعلم فان تاريخ الغزاوية اقدم بكثير وتعود سلطتهم في المنطقه الى عهد المماليك وهم ابناء قبيلة غزية العربية وخرج منهم العديد من الامراء اوردهم المؤرخ ابن طولون واقدمهم الامير ناصر الدين بن محمد المدلل الغزاوي وهو المعروف بابن ساعد وتنسب بلاد عجلون في تلك الفتره له حيث كانت تسمى بلاد ابن ساعد
تحية الى امراء الغور الشمالي - اربد
الاخ الغزاوي .. هذا المقال يبين تاريخ الغزاوية من عهد المماليك .. ارجو اعادة قراءة المقال .. شاكرا الاهتمام ..
الاخت رانيا الشكعة ... يبدو انك لا تعرفين منهج البحث العلمي ... اتركي الامر لأهله ... ويبدو انك لم تقرأي المقال اصلا .. شاكرا الاهتمام ... والثناء على الخيال الخصب ... يبدو ان الاردن ايضا من نسج الخيال ... اذن انا اصلح قاص وليس مؤرخ وكاتب سيناريو وليس باحث ...
اشكر الدكتور محمد المناصير اما بالنسبة للاخ الذي يسمي نفسه غوراني فاننا ناسف على تعليقه لان التاريخ ليس من هو يكتبه ولكن من يكتبه المورخون كافضال الدكتور محمد المناصير واكرم زعيتر
ثم اذا احنا من بيسان فغور بيسان اراضي مقدسه وهي كانت تابعه لعشائر الغزاويه وهم اهلنا ونفتخر بهم
وفي النهايه انني اشك ان من علق بانه غوراني انه غوراني فاهل الغور يحبوننا كما نحبهم وهم اهلنا واخوتنا وسامح الله المندسين
من كان لديه اي تشكيك بتاريخ الغزاوية فليعد للارشيف التركي والمكتبات القديم.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة