العروبة بين الغسق والشفقخيري منصور
07-04-2014 02:42 AM
قبل ثلاثة أو أربعة عقود كان مجرد نشر استطلاع صحفي حول الهوية العربية ومفهوم العروبة من المحظورات بل هو خط احمر بالنسبة لبعض الاطراف الذين يرون بان هوية العربي ووجوده التاريخي دائرتان لهما مركز واحد، لكن الزمن تغير وتسربت الشكوك الى كل ما كان يدرج في خانة البديهيات والمسلمات ، وبلغ الامر الى الحد الذي صدرت معه كتب تنعى العروبة وتودعها بشماتة، وكان هذا النعي متزامنا مع نعي التاريخ ذاته حسب اطروحة فرانسيس فوكوياما، اما ذريعة هذا الوداع الشامت فهي ما حدث في العراق في حربي الخليج الثانية والثالثة.
|
العروبة مثل الجامعة العربية
من المحرر : نعتذر لعدم نشر تعليقك.
الكاتب الفاضل مبدع دوما للامانه العروبه لم تمت رغم كل المؤامرات منذ الروم والفرس ومرورا بالعثمانيين وصولا الى امريكا واتبعاها وكل اعمالهم من تشويه لزعامات الامه الراحلين والاحياء منهم هذه الامه لن تضيع ولن تموت ما بقي فيها كتاب الله وسنه رسوله
ا الى المعلق رقم 2 اود ان اعلمك بان فرنسيس فوكوياما الوارد اسمه في المقال اعلاه وهو بالمناسبه من اصول يابانيه قد استلم دعم المحروقات الاسبوع الفائت من بنك الاسكان فرع الشميساني وزغرتى يا هلاله
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة