العريفسميح المعايطة
02-04-2014 01:39 AM
شاب قد يكون أي منا صادفه في الشارع أو باص نقل عام أو أي مكان، هو وزملاؤه قد ﻻ يلفتون الأنظار فهم من طينة الأرض وطبقة الصدق الفطري، عريف في الشرطة لم يعرفه أي منا إﻻ بعد أن أكرمه الله بالشهادة لكنه عزيز عند أهله واليوم عزيز على كل أردني صادق ومدرك للغاية التي سقط من أجلها شهيدنا حسام الزيود العبادي شهيداً، غاية يعمل هو وزملاؤه ضباطاً وأفراداً ليل نهار لتحقيقها وهي حماية كل أردني من إرهاب المخدرات هذا الإرهاب الذي يتسلل إلى المجتمعات ويأخذ في طريقه شباباً وعائلات وأرباب أسر واقتصاداً.
|
كلام رائع اتمنى ان تعمل احزاب المعارضة وخاصة الاخوان وقفات احتجاجية ضد مقتل هذا العريف ودعما لهجاز الامن العام وضد الاعتداء على افراده
رحم الله شهيد الوطن وادخله فسيح جنانه وألهم اهله وذويه الصبر والسلوان اللهم ان كان محسنا فزد في حسناته وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته اللم ابدله دارا خيرا من داره واهل خير من اهله وزوجا خيرا من زوجه وجيرانا خيرا من جيرانه اللهم باعد بينه وبين خطاياه كنا باعدت بين المشرق والمغرب اللهم ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس اللهم واغسله من خطاياه بالثلج والماء والبرد الهم اكرم نزله ووسخ مدخله واحشره مع الصديقين والشهداء والصالحين
وجزا الله كاتب المقال عنا خير جزاء
الى فراس حجازين
اين كبار الضباط لماذا يختفون ويتركون رتب صغيره قليلة الخبره
بالاشتباك مع هولاء المجرمين هل الشهيد معه دورة رمايه
لماذا دوما يجلسوا بمكاتبهم ويرسلوا صغار الافراد قليلي الخبره
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة