سامر حدادين

كالعادة دكتور .. أحسنت..

يعين معالي الدكتور

شكله في تعديل وزاري قريب......

نحن بحاجة

للتوقف قليلا عن التنظير، فإن المجال ضاق عن الأفكار المجردة التي تحمل في ثناياها رغبة كبيرة فقط بالمشاركة لإثبات الحضور ،،
وللتأمل أكثر في ما هو أهم وأجدى للمواطن والوطن، قبل الأغنية لمجابهة الهجمة المتطرفة التي أتت على الكبير والصغير.
لكل كلمة توحد ابناء الوطن شرقيين وغربيين وتجمع قلوبهم على قواسم مشتركة هي عماد هذا البلد وقوام أهله.

سلطان الحازمي

لقد أثلجت صدورنا دكتور بهذا المقال حيث أننا بحاجة الى كلمات تليق بالوطن يزهو عالية دون رفع الادرنالين في أجسامنا ( ويخلي عظامه تطقطق) حتى أن المطربين الاردنيين حاليا إن غنى أحدهم أغنية رومانسية نستهجن منه الامر وأصبح أسير نمط واحد فقط

اردني مغترب

أبدعت يا دكتور ..كلمات معظم الاغاني وألحانها لو مرت على مسابقه وحكام محايدين لا تمر ولا تذاع ..المهم حشو كلمات ..عندما تستمع للاذاعات الاردنيه كأنك على الجبهه ..

م. حسين محادين

كلمات ليست كالكلمات .. جميله ما كتبت وأما هذه الاغاني فاقول كلمات أسواء كلمات ومغناة غير قابله للاستهلاك للتقدم البشري .

مفلح الأربداوي

كتب الكثير حول الموضوع وقيل انه تم تشكيل لجنه لهذه إلغايه لإعتماد الأغاني الجيده ولكن لم تظهر أي نتيجه حتى ألآن على ما يبدوا ، فعلآ نحن جميعآ ندندن هذه الأغاني ونحبها ولكن عندما نفكر بالأمر بشكل موضوعي وبعيدآ عن النزعه المحليه الضيقة فإن النتيجة تفرض نفسها بأننا بحاجه أيضآ الى كلمات أغاني جميله عن الوطن والحب والمحبة والحياه والجمال والعيون ...الخ . مثل مرعيه يا بنيه ولا بلا راعي ، ويلي محلاها البنت الريفية ، ولا مانع ان تكون بكلمات وبطريقه تناسب العصر الذي نعيش فيه.

ناصر

ابدعت يا دكتور يكفي ان تركب في اي باص من الباصات التي تنقل طلاب الجامعات وتسمع الاغاني التي تصدح بها صباحا وتاثيرها على نفسية الطلاب وتحميسهم كانهم منطلقين الى معركه فليس من المستغرب ان تسمع كل يوم بمشاجره في احدى جامعاتنا بعد شحنهم صباحا بهذه الاغاني

فسصل ملكاوي

والله كلام صحيح لان كثير من ما يسمى اغان وطنية هو عبارة عن تخبيص في تخبيص رغم حسن النوايا وراء الاعنية نحتاج الى كلمات راقية ولحن راق ايضا واصوات جميلة وغير ذلك فلدينا اطنان من الكمات التي لاتعني شيئا واللحن النشاز والاصوات القبيحة

الاردن اولا

بصراحه فكرة الاغاني وتجديدها ماخوذه من احد الكتاب

بنى حسن

هناك قضايا اهم بكثير تهم المواطن الاغانى عبارة عن طقطقة

ايمن الحنيطي

ابدعت يا دكتور ، هذا ما تحدثنا عنه في السابق كثيرا

قصراوي

لا بل نحتاج الا عقول بافكار جديدة

جمال الاشقر

في عام 2009 بادر معاليكم الى تاسيس بنك للكلمه من اجل تطوير الاغنية الاردنيه وقد اودع في البنك عشرات القصائد ولا ادري ما حصل للصندوق بعد ذلك هل لا زال يستقبل اشعار صالحة للغناء ام توقف؟

سواليف حصيدة

من يستمع للآغاني الاردنية يعتقد أنها تصف حالة حرب يعيشها الجندي والمواطن على حد سواء وقصة الحيطان الواطية كشفت عن نفسها بنفسها أما تراجع الفن الاردني لو قورن بالفنون الاخرى التي تراجعت كذلك يعود لتركيز المطربين والكتاب على لغة واحدة ونوع واحد وهو الوطني فعندما يشارك أحد الفنانين الاردنيين بمهرجان قرطاج مثلاً هل سيغني عن حيطنا أو جيشنا أو مدرعاتنا ؟؟نحترم الوطن ولكن الاغاني التي تزج بهذا الشكل ليست من مصلحة الوطن ..نريد مطرب يغني للآم للشجرة للحياة كأغنية انسانية وليست حربية وسلامتكم .

محمود الربيحات - جامعة الطفيلة

فعلاً دكتور وضعت النقاط على الحروف ... نحن بحاجة الى كل ما هو جديد ليضاف الى تراثنا الوطني في وقت اصبح التغيير مطلوبا في شتى المجالات وهذا لا يعني دثر واهمال تراث الماضي ...........