"جريح سوري .. "؟22-02-2014 10:25 PM
" جريح سوري يشكو معاملة الأردن السيئة لنتنياهو .." ينبغي أن يكون العنوان: جريح من المعارضة السورية .. من "الجيش الحرّ" ، كما هو في الخبر فعلا.
|
والله اسرائيل اشرف مليون مرة من قاتل الاطفال و النساء
يا ناهض يكفي .....
يعني انو على اساس ميليشسات الاسد طول عمرها بتقاتل بإسرائيل ....... حسبي الله ونعم الوكيل بس
"مع "الجيش السوري الحر" تخطط إسرائيل لاستعادة تجربة " جيش لبنان الحر" من خلال إقامة شريط حدودي " طيب" في الجولان، تماما كالشريط الذي كان يقوده انطوان لحد"
وما حاجة اسرائيل في اقامة هذا الشريط، وهل هنالك "أطيب" من الشريط القائم حاليا
استاذ ناهض حتر : عليك ان تعترف كما يعترف الجميع ان اسرائيل ليست عدوة للعرب وانها دولة صديقة ، وعلينا ان نحترمها لانه توجد بينها وبين مصر والاردن معاهدة سلام ، حتى الاخوان المسلمين في مصر اعترفوا بها كدولة ضديقة ومحمد مرسي عندما استلم السلطة في مصر احترم الصداقة مع دولة اسرائيل وعين سفير مصري وحمله رسالة الكل يعرفها معنونه باخي وصديقي شمعون بيرز رئيس دولة اسرائيل ، فكن صديقآ يا استاذ ناهض لدولة اسرائيل مثلك غيرك
الاستاذ الفاضل شكله الصوره عندك بالعكس تماماً .
كلام .........
الله لايرحم الأب ولا يوفق الأبن على دمار سوريا وشعبها الصابر وبكفي تنظير .....
لو اكتفى الكاتب بتعليق على الخبر لكان افضل ولكن مدح الاسدين كان معيبا ويذكر انهم يعقدوا صلح مع اسرائيل و ما حاجة اسرائيل لهذا الصلح الذى قد و اقول قد يكلفها بعض التنازلات فالاسدين كفوها هذا الصلح وهذا التنازل و المعيب ايضا ان نرى شماتة في كلمات الكاتب و ليس لوما لمن قصر في اسعاف وانقاذ الجرحى حتى لا يلجؤ لاسرائيل ، وخوفا من مدح اسرائيل و لكنها كانت ارحم من مليشيات الاسدين واظن يا ناهض ان تجعل قلمك الذي صدأ كما صدأت اسلحة الجيوش واولها ( الجيش العربي السوري ) !!!!
اشك ان تكون اردنيا او حرا وواضح ان تعليقك مكتوب من داخل السفارة الاسرائيلية
و الله الاستاذ ناهض بتكلم كأنه قاعد على الجبهة او لواء في الجيش السوري او الاسرئيلي. بعدين اهدئ من جبهة الجولان وين بتلاقي اسرائيل؟ اكيد وجود جماعات مسلحة غير منضبطة على الجبهة اخطر بكثير.. الخلاصة: ناهض عايش في عالم موازي..
هذا صحيح ويسلم فمك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة