معالي وزير التربية .. نتفاءل بك الخيرفيصل تايه
05-02-2014 02:14 AM
ان الهموم والقضايا التربوية تجعلنا نقف وقفة جادة خاصة مع الحاجة لثبات الرجل الأول في وزارة التربية والتعليم وإدامة تبوءه لمنصة لفترة تمكنه من دراسة الواقع التربوي واتخاذ القرارات التي تدفعنا إلى مواجهة أعباء المستقبل بكل همة ومسؤولية ، فمع تسلم معالي الوزير الدكتور محمد الذنيبات لمنصبة كوزير للتربية والتعليم استبشرنا خيرا بما يمكن أن يخطه قلمه من قرارات جريئة وشجاعة وما تحمله جعبته من محدثات ما يحقق الطموح المنشود .. فما وصلت إليه هذه الوزارة وللأسف الشديد من تراكمات وما تبعها من تخبطات في اتخاذ القرارات ساقنا الى وضع مشحون بالأزمات والمشكلات لينعكس سلباً بالمطلق على واقع المسار التعليمي التربوي والاجتماعي والتنموي والاقتصادي.. فالقضايا التعليمية التربوية مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بمختلف الجوانب الاجتماعية والتنموية والاقتصادية والحياتية.. ما يؤدي في النتيجة إلى مخرجات سالبة وهادمة.. فالعالم يتطور في تسارع كبير علمياً وتقنياً وتكنولوجياً ونحن ما زلنا نراوح مكاننا .. نبحث عن اطار مؤسسي في العمل بدء بوزير يمتلك رؤى إصلاحية جادة ليكون رأس الهرم الحقيقي الأول ومستيقظ لكل ما يحدث في وزارته يمتلك الادارة الفعالة التي تحقق الأهداف المرجوة ، خاصة في وزارة بحجم وزارة التربية والتعليم . |
تحية وتقدير لجهود معالي الوزير...وتأييد لما جاء على لسان الأستاذ فيصل تايه....نعم لأعادة هيبة التعليم وانتشالها مما خطط لها.
مقال جرئ وشجاع شكرا لقلمك الذي ينطق بالحق استاذنا فقد وضعت يدك على الجرح ونامل من معالي الوزير قراءة كل ما جاء في هذا المقال وطاب وقتك بالخير والمحبة
ان الواقع التربوي يحتاج الى غربلة حقيقية بما يعود على الميدان بالنفع والفائدة فنحن نفتقد الى قيادات تربوية تاريخية يمكن لها ان تقود عملية الاصلاح وتحقق الطموح المرجو
شكرا للكاتب المحترم
معالي الدكتور الذنيبات شخصية جريئة فذه يمكن له ان يحقق ما نطمح له بكل همه وعزيمة فولاذية فما صدر منه خلال فترة استلامة للوزارة وبفترة قصيرة يعبر عن مدى غيرته وحرصة للنهوض بهذة الوزارة التي تحتاج الى اصحاب الخبرات والكفاءات
نعم الازدحام يعيق الحركه . هذا الكم من الموظفين في اقسام اغلبها فصلت ارضاء لمزاجات وواسطات وافق ذيق .يجب ان يعاد النظر في تركيبتها وادوارها .
نعم التفاؤل مطلوب بما ان وزيرنا اعلن واصر على الاعلان وكرر ان مصيبتنا في عجز ابنائنا على القؤاءه والكتابه في مراحلهم الدراسيه الاولى . بدأ فعلا بالحلول .. اتمنى من الله ان يكون الفريق العامل قريبا من الوزير على قدر من المسؤوليه .
الرائع في هذا الرجل المغوار انه كشف الحقائق وشخص الاختلالات بسرعة كبيرة فما نسمعة من اعادة هيكلة لهذة الوزارة المترهلة يدفعنا للوثوق بكل قراراته ....... معالي الوزير ولا تهب فالحق واضح وكان الله في عونك
ستبقى العديد من السلبيات المتراكمة منذ سنوات جاثمة على صدر العملية التعليمية التربوية، وستبقى دار ابن لقمان على حالها والله عجبتني هذه العبارة سلم قلمك استاذي
للوصول الى تحقيق المصلحة العامة على المستوى التربوي يجب التركيز على النظام التربوي من خلال قانون يحفظه من الاهواء والمحسوبية هذا النظام الذي اصبح العوبة بيد كل من له مصلحة شخصية، كما يجب النظر في مناهجنا التربوية التي اصبحت عبئا لا يتوافق مع متطلبات العصر، واعطاء اهمية اكبر للمعلم الذي اصبح يخرج نشئا مشوها انعكس دوره سلبا هذه الايام ... مقال جميل هذا الصباح استاذ فيصل ونتمنى ان يطول بقاء الوزير الدكتور محمد الذنيبات للمضي قدما في اصلاح ما أعطبه الزمن واعادة الهيبة للتعليم ...
أخشى ما أخشاه من أن الأمر أكبر من موضوع وزير يذهب وآخر يأتي، إذ أن حال التردي الذي وصلت إليه وزارة التربية والتعليم لدينا لم يكن وليد اللحظة، والدولة لم تتخذ أبسط الخطوات الجادة لمساعدة توجهات الإصلاح في التربية والتعليم، وعلى سبيل المثال لا الحصر ومع أن موضوع الثانوية العامة يعد من قضايا أمن الدولة، إلا أن الدولة لم تجرؤ على مجرد الطلب من شركات الاتصالات في البلد إيقاف البث الخلوي أثناء عقد جلسات الامتحان. ألا تستحق قضية امتحانات الثانوية العامة قرارا جريئا مثل هذا القرار؟ سؤال برسم الإجابة ..
اخي الحبيب فيصل تايه’اشكرك على هذه الكلمات الرائعة بحق الرجل الحق
والذي جاء يخلص الانسان والوطن من اصل الفساد ولعمري انك تقف مع الحق بلا مهادنة وليعلم معالي الوزير ان المواطن الاردني المظلوم وجد ضالته لديه اذ جاء يحمل العدل في كل قرارته
واني ياصاحبي اقترح عليك ان تكتب كل يوم مقالة باسلوبك التربوي الرائع لتقف فيها على مكامن الاصلاح في الجسد التربوي المنهك.....ولك تحياتي,,,,,
صدقت أخي فيصل نطمح إلى إصلاح حقيقي لما أفسده المفسدون ، ما يحتاج إلى سنوات طوال، مع إخلاص النوايا، وصفاء السرائر والضمائر، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب.. فنحن نعلم علم اليقين أن المسؤولية جسيمة..وبإذن الله نطمح للتغيير.
كلام في الصميم وتحليل منطقي دقيق لما تؤول له أوضاعنا التربوية .. والبوادر خيرا في الاصلاح التربوي .. والحل أجل .. في اعطاء الفرصة للقيادات الحازمة بأن تصفي العقبات المتراكمة منذ زمن أمام المسيرة .. وتخطط لتعديل المسار وتتابع ما يتم تنفيذه .. وهذا لا يكون إلا زمن على الأقل 5 سنوات أو 4 .. كما رؤساء الدول .. فاعتقد لو اعطي هذا الحق لكل قيادي .. لتكشفت الكثير من الحقائق وتدعمت الكثير من الظنون .. نشكرك استاذ فيصل على مشاركاتك الرائعة في التطوير التربوي في البلاد ..
نعم صدقت اخي العزيز الاستاذ فيصل بكل ما ورد في هذا المقال ، الوزير صاحب رؤية وانا على يقين انه يريد الاصلاح بدءً من الميدان وصولاً الى قمة الادارة في الوزارة وهو على يقين ايضاَ ان هناك ترهل وفلسفة متسلطة غير مبنية على المؤسسية ،نتمنى ان يقود حركه اصلاحية بدون معوقات ،او ضغوطات ، نعم ما زلنا نستبشر الخير في رفد الادارات بدماء جديدة ونشيطةوتملك من المقومات الادارية الناجحة
.......
بدك تحد من عملية الغش انا معك بس مش تجيب لطالب سؤال يغجز يحلو انتا يا معاليك بدك ايانا ننجح و لا
اغرب شئ ان هذا الوزير لا لا يؤمن بالمشاركة ولا ومنفتح على الجميع الا الجهة الاهم نقابة المعلمين؟؟؟هل عنده تعليمات بذلك؟؟ام انه لا يؤمن الانتخابات والهيئات المنتخبة؟؟ام انه محسوب فقط على القطاع العام الاردني ذو الخلل...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة