يكتب: حين ينزل الملك الى الميدانعاصم العابد
17-12-2013 04:05 PM
ينزل الملك بنفسه الى الميدان، يتحرك شمالا و جنوبا، ضاربا المثل والقدوة، لكل المسؤولين والمواطنين، ان بالامكان ايها المواطن، تقديم ابسط اشكال العون، المتمثل ولو في المساعدة بدفع مركبة متعطلة، ﻹماطة الضرر عن الطريق العام و لمساعدة الآخرين.
|
شمائل الهاشميين كثيرة ونحن نتعلم منهم الايثار والتضحية
يا سيدي نباهي بك الامم كملك وقائد واخ واب وصديق .
ابدعت صنعا كاتبنا الكبير العايد - من لا يشكرالناس لايشكر الله .
المناطق المتضررة كانت تحتاج إلى آليات
ما اجمل ان يكون القائد المثل والقدوة بفعل الخير و حمل المسؤولية. دمتم ابا الحسين.
اما الأشاوس, الأبطال, النشامى "حملة الشعار" و " لابسي البوريهات", فمهما قلنا فلن نوفيكم حقكم، فأنتم الأمل والعزوة.
لكم كل الحب والاحترام و نطبع قبلة على جبين كل فرد منكم.
شكراويعطيكم العافية بعدد حبات الثلج، والله يحفظكوا من كل سوء يا اسود.
اللهم ارزق كل مسؤول البطانه الصالحه التي تخاف الله في كل عمل او فعل او تقرير اللهم امييين وبعدها الوطن الغالي بخير وبألف الف الف خير 0
حين ينزل القائد للميدان
ندعوا له الحمى بطول العمر والصحة
فلك من كل فرد فينا تحية إكبار وإجلال
قائدا أبا مفدى ترعاك رعاية الله دائما
احسنت يا ابو فارس .... مقال رائع.
فعلاً رسالة الملك كانت واضحة... لكن اغلب الظن بان بيت الشعر التالي يصدق فينا "لقد اسمعت من ناديت حيا....ولكن لا حياة لمن تنادي"
احيك اخي أبو فارس على الوصف الدقيق للحالة فانت طبيب ماهر ومفسر بارع وناقد لاذع لك مني كل الحب والتقدير انت ايها الفارس الاردني كما عهدناك واضح المبدأ لا تجامل في قضايا الوطن ولكنني تمنيت اخي العزيز ان تكون الفزعة فقد كانت الفزعة معدومة الا في اطار محدود وهل كانت منظومة القيم أبان عهد الآباء والأجداد إلا على مبدأ الفزعة لاغاثة الملهوف وتفقد أحوال الجيران ولكنها تلاشت في هذا الزمان وسلمت يا صديقي العزيز .
كفيت ووفيت ابا فارس.الحمد لله الذي حبانا بقياده هاشميه نتفيء بظلالها الامن والاستقرار والازدهار
مقال رائع من كاتب رائع
المؤسسة العسكرية تستحق من ينصفها وانت اهل لها
المؤسسة العسكرية تستحق من ينصفها وانت اهل لها
د. محيلان يكتب : الملك القدوة
بقلم: الأستاذ الدكتور مجلي محيلان*
ليس غريبا على ابن الأكرمين, سليل الهاشميين حفيد سيد المرسلين, أن يعلمنا درسا اخر في نكران الذات , والعمل الجماعي, والتواضع الجم.
ففي (نعمة الثلج) لم يكتف جلالته باصدار التوجيهات والاجتماع مع المسؤولين المعنيين, بل انه ميداني سباق الى كل خير, رأيناه ينشط من محافظة لأخرى ,ومن بادية لمخيم,ومن قرية لحي,ليعاين الأوضاع على حقيقتها, آمرا ومشددا على تقديم الخدمات للمواطنين في مناطق المملكة كافة.
فها
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة