علاء الفزاعفهد الخيطان
20-10-2013 03:12 AM
بعد هبة نيسان سنة 1989 وما تلاها من تحولات ديمقراطية في الأردن، تلاشت ظاهرة المعارضة الأردنية في الخارج؛ من كانوا ممنوعين من دخول البلاد لعقود عادوا إليها في غضون أشهر. منهم من انخرط في العمل السياسي، ومنهم من اختار التقاعد. منابر الإعلام المناهض للأردن في الخارج فقدت مبرر وجودها في ظل أجواء الحرية في الداخل. وربحت وسائل الإعلام الأردنية طاقات جديدة، شكلت في حالات كثيرة إضافة نوعية.
|
الى الكاتب العزيز الاستاذ فهد : نتمنى لو كتبت في مقالك كلمة واحدة عن المسؤولية المهنية ، وعن المسؤولية الاجتماعية،نحن قبل الحرية صجب ان نتدرب على امانة المسؤولية وعدم التهديد بالحرية بلا مصداقيةاستاذ فهد اول درس يتعلمه الطالب في كلية الاعلام هو الحرص على المصداقية والبعد عن المبالغة والتهويل والتجني والافتراء واغتيال الشخصية،بعض المواقع الالكترونية تتسلح بالمصداقية والبعض الاخر بالتهويل.مع احترامنا للاستاذ علاء فهو هارب من العدالة والوطني يبقى في وطنه ولا يفرط في وطنه، ولا ينعق من الخارج.
لا يا عزيزي الفزاع لم يكن اول اردني يغادر الاردن ويطلب اللجوء السياسي في الخارج, انا سبقته ب 10 سنوات لأنني كنت محارب في لقمه عيشي, واسأل الله العزيز الجبار ان ينتقم من الظالمين الفاسدين
نعتذر...
نعتذر...
يعني استاذ فهد هو كل واحد مفكر حاله معارض بعمل هيك كلنا تعرضنا لضيق العيش وللمضايقات ولكن ولا واحد فينا فكر ان يغادر بلده هذه كلها مزايدات وحكي فاضي هذا ليس بلجؤ هذه هجرة بحثا عن العمل واما من يرغب بالمغادرة فالله يسهل عليه طريق خضرا
نعتذر...
نعتذر...
تمنيت عليك استاذ فهد لو لم تكتب بهذا الامر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة