تعليقهم على أعواد المشانق!!رشيد حسن
28-09-2013 03:37 AM
سيبقى “جهاد المناكحة” وصمة عار على جبين المتطرفين، وحتى تقوم الساعة، وستبقى مأساة الفتيات اللواتي غرر بهن من تونس، أمثال “لمياء”، ومن الشام امثال “روان” وغيرهما كثير في ديارالعرب والمسلمين .. قصص عذاب تروى تدين الحكام الذين غضوا الطرف في تونس وغيرها، أو تساهلوا في التعامل مع المتطرفين واصحاب الفتاوي الباطلة، ممن ضحكوا على ذقون الابرياء والمساكين، مستغلين أوضاعهم المادية البائسة، وقادوا بنات المسلمين الى الهاوية.
|
نعتذر...
نعتذر...
نعتذر...
يا سيدي الكريم هؤلاء الفتيات لم يذهبن الى المجاهدين في سوريا والذي قام باشاعة هذه الفتنة واعطاءها فتوى هم الشيعة على غرار "زواج المتعة" وكل هؤلاء الفتيات التونسيات او السوريات هي صنيعة النظام السوري لالصاق التهمة بالمعارضة السورية وتشويهها.
وأياً كان السبب في عمل هذه الفتنة فإننا ندعو عليهم ليل نهار أن ينتقم الله منهم ويفضحهم في الدنيا والآخرة.
زهقنا من كذبة ما يسمى "جهاد المناكحة" لأني بحثت لاجد أي من علماء أو المشايخ أو اشباههم من السنة فلم اجد أي واحد قال في هذا الموضوع أو افتى فيه.
(فمن اين اتت هذه الفتوى اذاً؟ ومن اشاعها؟ ومن جند الفتيات وعرضهن للزنا ثم اتى بهن لتصديق الكذبه؟)
ارى ان هناك حرب اعلامية ضد الجماعات الاسلامية المقاتلة في سوريا وما صدقوا يمسكوا هذه الكذبة التي اطلقها الشيعة ضد السنة وكما جندوا فتيات للزنا وادعو أنهن ذهبن لسوريا مع المقاتلين (يعني الكذبه كبرتوها كثير)
هذا شرع الله وكتابه يارجل وإذا لم يعجبك فعليك بتغيير دينك
نعم كل من أفتى وروج اعلاميا لما يقال جهاد النكاح، اللّهُم خُذهُم أخذ عزيز مقتدر.
لأنه دعوة للزنا ولن ترضى أي مسلمة في قلبها ذرة ايمان بقبول هذا الأمر على نفسها.
نعتذر...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة