يتقدم الحاج ابو خالد وزوجته وابناءه وبناته باحر مشاعر العزاء بوفاةالغالية على قلوبنا الا وهي بمكانة العمة والخالة والرفيقة ام موسي إلى رحمة الله الواسعة الحاجة عريفة يونس ربابعة، التي لطالما أضاءت أيام أبنائها، وسهرت وتعبت وبذلت في تربيتهم، وحملت المسؤولية بعد وفاة والدهم الخال سامح الربابعة (أبو موسى) كما عرفنا علية والدي الحاج ابو خالد الربابعه انه الرجل الشهم الذي مهما حكينا عنه ماراح توصفة، لم تبخل حتى في لحظاتها الاخيرة على أبنائها بالدعاء الى الله العلي القدير أن يكلأهم بعين رعايته.

فهي تركت في قلبي (امي)التي كانت المرحومة اختاً ورفيقة لها، وفي العين دمعه، وفي المدى.. تذكارا.

رحلت الحاجة عريفة، لكن طيبتها، وطيبها، وأخلاقها وابتسامتها لم ترحل.. فما تزال في قلوب كل من عرفها.

بالغ العزاء للدكتور موسى ربابعة، وعيسى والكابتن ابراهيم، وخالد والاستاذ ارشيد ومحمود وعلي،واعزي نفسي ولكل الذين أحبوها، وعزاؤهم أن الأم التي غدا صيتها الطيب على كل لسان، ما تزال بيننا، «فمن خلف ما مات».

إنا لله وإنا إليه راجعون