إفلاس أنظمة التعامل الصعوبات الاقتصادية للمؤسساتد. أسامة المحيسن
23-09-2013 03:53 PM
استكمالاً للإجابة على التساؤل الذي تم طرحه في مقال سابق حول حاجتنا إلى ثورة تشريعية، نرى من المناسب إلقاء نظرة سريعة على الأنظمة التي أقرتها التشريعات الرئيسية النافذة في الدولة الأردنية والتي وضعت لتُمكّن المؤسسات من مجابهة الصعوبات الاقتصادية التي قد تواجههم للتأكيد على أننا بالفعل بحاجة إلى مراجعة تشريعية شاملة.
|
مع اني مش فاهم اشي بس شكله مقال مهم الله يقويك دكتور محيسن
كلام مبدع ومقنع سلمت يمناك دكتور وادام عليك الصحه والعافيه
نعم نحن بحاجة الى مراجعة شاملة للقوانين لكن يا صديقي انت والكثر من المتعلمين والمثقفين كما يقول المثل الشعبي كمن ينفخ في قربه مخزوقه من متى هناك اصلا اهتمام بالمحافظة على هذه المؤسسات والاعتراف بدورها في التنمية الشاملة ويا رجل اتقي الله جاي تعمل النا مقارنه مع الفرنسيين اي دوبنا جماعتنا ملحقين مراجعه لقوانين الضرائب والجباية من هالشعب ....بكل الاحوال يفترض ان نبقى على التفاؤل والحث باستمرار على الاقتداء بالانظمة المقارنة التي تتفق وظروفنا التي لا نحسد عليها.
كما تفضلت دكتور جميع التشريعات التجارية فيما يخص تعثر الشركات منصبة على حماية حقوق الدائنين دون الاكتراث لوضع المؤسسة المالي وهل من الممكن اعادة انعاشها من جديد لتتمكن من الوقوف مجدداً والايفاء بالتزاماتها للغير والحفاظ على لقمة عيش كادرها الوظيفي، ومع ذلك لم تتمكن التشريعات من حماية حقوق الدائنين نظراً لكون أغلب الشركات مسجلة ذات مسؤولية محدودة بحيث لا يستطيع الدائن الرجوع على الشركاء بأموالهم الخاصة طالما قد سددوا حصصهم من رأس مال الشركة والحل الوحيد تصفية الشركة وبيع موجوداتها (اثاث مكتبي)!!
استمر دكتور عالله سمعوك وسمعو صوتنا من خلالك
شكرا ابو المحيسن أفكار طيبه يمكن الاستفادة منها لمساعدة الشركات المتعثرة من استمراريتها على الاقل للمحافظة على الايدي العاملة بها كما اشرت لابد من شمول الاصلاح الذي نتحدث عنه هذه الايام لاصلاح منظومة التشريعات الاقتصادية خاصة في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد اعان الله ملاك هذه المشاريع والعاملين فيها من وين يتلقوها العمال ما بتدري هو من صحابها ولا من الضرائب حسبي الله ونعم الوكيل
بالفعل وضعت يدك على الجرح والمتمثل في كلاسيكية وقدم الانظمة القانونية التي تبعد المؤسسات عن التصفية والانقضاء لا بد من اعادة النظر بها نحتاج لمثل هذه الافكار أحسنت
أصبت دكتور ، بالنهاية التقصير من السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية ، بغياب المشرع ، ولنأخذ المثال الفرنسي الذي ذكره الدكتور في مقاله درس لعل مشرعنا يستفيد من تلك التجربة.
دكتور أسامة لنا الشرف دائماً أن نقرأ مقالاتك .. سلمت يداك
ابدعت د اسامه بطرح الموضوع رغم الاسهاب بشرحه واقترح ان يتم الحديث حول توصيات قانونية لمعالجة مثل هذه الاخلالات القانونية مع علمي وعلمكم بوجود عدد من التشريعات القانونية التي تعالج مثل هذه الاخلالات مع قصورها ايانا في المعالجة القانونية للتفاصيل المتعلقة بالشركات بكافة انواعها
والله الموفق
كلام جوهري ويا ريت تتفضى السلطةالتشريعية لمراحعة القوانين التي لها علاقة بالشؤون الاقتصادية بدلا من تمضية الأوقات بالصلحات والجهات
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكرالذي لايستحقه إلا أنت يا ابو فيصل العظيم
إليك يامن كان لها قدم السبق في ركب العلم والتعليم
إليك يا من بذلت ولم تنتظري العطاء
إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير...
“من لايشكر الناس لايشكر الله “
من الصعب إن نكتب بما يليق بك
مهما كتبنا فلن نوفيك حقك
عرفناك أخ عزيز وقلب حنون
لك يعود الفضل بعد الله في نجاحك وتوفيقك
مهما كتبنا ومهما قلنا فمكانك اكبر من ذالك
كل الشكر والعرفان والتقدير لك
بارك الله فيك وفي ما اعطاك ونفع بعملك الجميع وجعله خالص لوجه الله
تقبل فائق أحترامي وتقديري دكتور ..
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة